الصفحه ١٥ :
والسيد الشريف فى شرح المفتاح جعله قيدا للمعطوف عليه فقط وهو ظرف مستقر
خبر لا او متعلق بالنفى
الصفحه ١٨ : الفعل المنفى ابالغ وهو ليس بمأول بما ذكر بل المأول
المجموع كما صرح به فى شرح المفتاح م
(٢) وهما كون
الصفحه ٢٦ : * قال قدس سره ومقابلته بالمفرد
الخ* فيه بحث لانه جعل فى حاشية شرح الشمسية مقابلة الجملة بالمفرد قرينة
الصفحه ٣٩ : فى شرح المفتاح للعلامة وانما لم يقل لايراد
الملزومات ويكون المراد الملزوم فى الذهن كما ذهب اليه
الصفحه ٤٤ : ء اللاقسمة صرح به فى شرح الملخص قيد به ليدخل الكيف الذى
يقتضى اللاقسمة لكن لا لذاته كالعلم بالبسيط الحقيقى
الصفحه ٧٣ : كالسكاكى رحمه الله وقد بينه العلامة رحمه الله فى شرحه فهو
جزء جعلى من علم المعانى وليس جزأ منه حقيقة اذ لا
الصفحه ٧٤ :
فى موضعها وما قاله السيد السند قدس سره فى شرحه من ان حمل الاستحسان على
المحسنات البديعية غير صحيح
الصفحه ٨٢ : فالمراد منه انه من حيث حصولهما فى الذهن فيرجع الى الايقاع
والانتزاع قال فى شرحه للمفتاح اذا اورد الجملة
الصفحه ٩١ : زيد فهو حر واخبروه على
التعاقب صرح به الشارح رحمه الله فى شرح الكشاف فى تفسير قوله تعالى (وَبَشِّرِ
الصفحه ٩٢ : المذكورة كما صرح به فى شرح
المفتاح بسند ان العلم بثبوت الشئ لا يستلزم ثبوته فى الواقع فدلالة الخبر على
الصفحه ١٠٥ : اليه الخ) قال فى شرح المفتاح هذا الاشتراط
الصفحه ١٠٦ : بر پهنا نهادن وشمشير بر پهنا بر ران نهادن وفى شرح
المفتاح للكاشى العارض هو الذى يضع السيف
الصفحه ١٠٧ : رقت من الرقية
والمراد من سلاح سلاحنا وقد حذف المضاف اليه كذا فى شرح العلامة رحمه الله ومن هذا
يظهر ان
الصفحه ١١٨ : المركب الذى افيد به ثبت عند المتكلم من النسبة فيه سوا كانت تامة او
غير تامة كذا فى شرح المفتاح الشريفى
الصفحه ١٢١ : فهو
حقيقة كاذبة قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الكشاف ان المسند الى التجارة فى
قوله تعالى (فَما