الصفحه ٤٨٣ : التنقيح وعليه سؤال ظاهر اوردناه مع جوابه
فى حواشى شرح التنقيح وهو ان عدم وجود الانسان بدون الرقبة والرأس
الصفحه ٥٠٣ :
فى شرح المفتاح بناء على الاكثر (قوله والاخرى مكنية)
يستفاد من هذا
الكلام ان ذكر المشبه فى المكنية
الصفحه ٥٢٠ : بمطلق الماء والظاهر ان لفظ المكروه
فى الموضعين من الشرح وقع سهوا من قلم الناسخ يدل على ذلك قوله لانه كان
الصفحه ٧٩ :
يطلقان على الايقاع والانتزاع وعلى الوقوع واللاوقوع كما ذكره الشارح رحمه
الله فى شرح المفتاح (قوله
الصفحه ٨٥ : ) ابتداء كلام ولذا ذكر مؤخرا والتقدير قال الجاحظ (قوله اما مع اعتقاد
انه مطابق الخ) هكذا وقع فى شرح
الصفحه ١٣٣ : صيرنى تكلف (قوله بهذه الحالة) فى شرح المفتاح فالواو مزيدة فى ثانى مفعولى صير تشبيها
بالحال والواو للحال
الصفحه ١٣٦ : الشارح رحمه الله فى شرح شرح
مختصر الاصول وهو انه اذا كان المراد بالمنية الموت بادعاء السبعية لها لم يكن
الصفحه ١٥٤ : بذلك لتلهب وجنتيه واشراقهما فذكر
كنيته تهكما به وبافتخاره بذلك فهذه وجوه ثلاثة اخرى كذا فى حواشى شرح
الصفحه ١٩١ : واحترز بقوله مع اختصار الخ) فى شرحه للمفتاح قد نبهت فيما مضى انه لو لم يقيد فى
الصورتين لكان مستقيما الا
الصفحه ٢١٨ : رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح
فالمعنى من غير ارادة عدم التصريح بالمعين الغير المخاطب وذا بان لا يراد
الصفحه ٢٣٣ : بَعْدِ ذلِكَ) فانه اختار فى كل كتاب احتمالا هذا وقد ذكر العلامة فى
شرحه للمفتاح ان ذلك ونحوه من اسما
الصفحه ٢٤٦ : المقصود بما حل فتدبر (قوله كقولك ازيد
عندك ام عمر والخ) قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه للمفتاح لقائل
الصفحه ٢٥٧ : تجدد المفهوم لجواز ان لا تكون الواسطة وهو تجدد الزمان
مخطرا بالبال فما قال السيد السند فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٢٦٣ : فى شرحه حيث فسر قوله تعالى (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ) اى نوع منها كخصب او غنيمة او ظفر يوم بدر
الصفحه ٣١٦ : المقصود كما لا يخفى ولذا اكتفى عليهما فى شرح المفتاح
وزاد قوله وجعلا ما يضاف اليه الخ لدفع شبهة ان قومهما