الصفحه ٥٢٠ : بمطلق الماء والظاهر ان لفظ المكروه
فى الموضعين من الشرح وقع سهوا من قلم الناسخ يدل على ذلك قوله لانه كان
الصفحه ٥٤٣ : الوقوع فى صحبته بعد الذكر فكيف يكون علة له قال الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح سواء كان بينهما شئ
الصفحه ٢٠ : فى خطبة شرح العقائد النسفية وغيره (قوله باعتبار تضمن
الخ) اشارة الى عدم
جواز هذا العطف بدون اعتبار
الصفحه ٥٠ : فى شرح الاشراق من ان
الذكاء جودة الحدس وصفأ الذهن (قوله
مع صاحبتها) فى شرح المفتاح للشارح ان مع متعلق
الصفحه ٧٩ :
يطلقان على الايقاع والانتزاع وعلى الوقوع واللاوقوع كما ذكره الشارح رحمه
الله فى شرح المفتاح (قوله
الصفحه ٨٤ : للمقدمة الممنوعة (قوله لا كذبا) فى الطيبى شرح الكشاف قال الراغب الشهادة المتعارفة
اصلها الحضور بالقلب
الصفحه ٨٥ : ) ابتداء كلام ولذا ذكر مؤخرا والتقدير قال الجاحظ (قوله اما مع اعتقاد
انه مطابق الخ) هكذا وقع فى شرح
الصفحه ٩٤ : اثباتا ولا نفيا وانه لا فائدة للتعميم المذكور فيما
نحن فيه وقال السيد قدس سره فى شرحه انه كناية عن اللازم
الصفحه ١٣٣ : صيرنى تكلف (قوله بهذه الحالة) فى شرح المفتاح فالواو مزيدة فى ثانى مفعولى صير تشبيها
بالحال والواو للحال
الصفحه ١٣٦ : الشارح رحمه الله فى شرح شرح
مختصر الاصول وهو انه اذا كان المراد بالمنية الموت بادعاء السبعية لها لم يكن
الصفحه ١٤٢ : والفاء فى فهى زائدة كذا ذكره الشارح رحمه الله
تعالى فى شرح الكشاف وفيه ان التشبيه ليس بمقصود فى المقام
الصفحه ١٥٢ : وصلت الى حد من العظم لا يمكن شرحه ولا يدخل فى حد
البيان فلذلك تركنا على ابهامهما غير مبنية بصلة اى بعد
الصفحه ١٥٤ : بذلك لتلهب وجنتيه واشراقهما فذكر
كنيته تهكما به وبافتخاره بذلك فهذه وجوه ثلاثة اخرى كذا فى حواشى شرح
الصفحه ١٩١ : واحترز بقوله مع اختصار الخ) فى شرحه للمفتاح قد نبهت فيما مضى انه لو لم يقيد فى
الصورتين لكان مستقيما الا
الصفحه ٢٠١ : انتهى وخلاصته ما فى الحواشى للفاضل اللارى على الوافية شرح الكافية فى
الفرق بين قام زيد وزيد قام انه اذا