الصفحه ٢٣٩ : او الماضى لا انهما مضوعان له مع الحال او
الماضى وشتان بينهما وان الشارح رحمه الله نص فى شرح المفتاح
الصفحه ٢٤٩ : حواشيه على شرح الكافية وتعلقه بيبكى المقدر مما تأباه سليقة الشعر لانه
لما بين سبب الضراعة ناسب ان يبين
الصفحه ٢٦٢ : جملة اخرى فى الاستقبال كما صرح به
فى شرح المفتاح فلفظ الشرط بالمعنى المصدرى وفى الاستقبال متعلق بالحصول
الصفحه ٣١٨ : المفسر بعد مرتبة المفسر ولذا اكتفى الشارح رحمه الله
تعالى على هذا الاعتراض والجواب فى شرح المفتاح فى باب
الصفحه ٣٢٣ :
الدار رجل وكذا فى ذى الحال المنكر فان الاصل فيه تقديم الحال كذا افاده الشارح
رحمه الله فى شرح المفتاح
الصفحه ٤٠٠ :
نامه علائى دانش دو كونه است يكى دريافتن ودوم كرويدون وياور داشتن وتفصيل
هذا المطلب فى شرح المقاصد
الصفحه ٤٢٩ : صرحوا الخ* التصريح المذكور يجوز ان يكون
باعتبار الصلاحية كما ذكره الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الرسالة
الصفحه ٤٣٧ : لهما عند انتفاء القرينة وقال الشارح رحمه الله
فى شرح الكشاف ان صحة ارادة المنقول اليه تبتنى على دخول
الصفحه ٤٤٦ : تناوله فى الطرفين (قوله اما واحد) فى شرحه للمفتاح وجه الشبه اما ان يكون امرا واحدا فى
نفسه بان يكون عينا
الصفحه ٤٦١ : الافراد بالجنس كما فى قوله
تعالى (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً) او للازهار كذا فى شرح فوائد الصحاح (قوله
الصفحه ٤٦٥ : كذا فى شرحه للمفتاح (قوله ويشبه ان يكون
تركهم الخ) انما قال يشبه لاحتمال انهم لم يتنبهوا للتحقيق الذى
الصفحه ٤٧٤ : العدم على الملكة كذا فى شرح المفتاح الشريفى ولك ان تقول الاستعمال فى
غير ما وضع له يستلزم عدم الاستعمال
الصفحه ٤٨٣ : التنقيح وعليه سؤال ظاهر اوردناه مع جوابه
فى حواشى شرح التنقيح وهو ان عدم وجود الانسان بدون الرقبة والرأس
الصفحه ٥٠٢ : فهو تفريع سواء كان بحرف التفريع او لا قال الشارح
رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح فى قولنا لقيت بحرا ما
الصفحه ٥٠٣ :
فى شرح المفتاح بناء على الاكثر (قوله والاخرى مكنية)
يستفاد من هذا
الكلام ان ذكر المشبه فى المكنية