الصفحه ١٥٥ :
كونه جهنميا دون مجرد وصف كونه جهنميا وبان المكنى عنه فى نظر البليغ هو
كونه ملابس اللهب لينتقل منه
الصفحه ٢٣١ :
فى الالتفات لكون الاول انتقالا من الخطاب الى الغيبة والثانى من الغيبة
الى الخطاب فتدبر فانه دقيق
الصفحه ٢٦٨ :
بعضهم مرتابين وبعضهم غير مرتابين نزل الكل منزلة من لا قطع بارتيابهم ولا
بعدمه للتبكيت* قال قدس سره
الصفحه ٤١٦ :
اى الهارب واصلا الى اقصى الارض (قوله من غير ان يتوقف عليه الخ) فان معنى المستثنى منه مفهوم من
الصفحه ٤٣٠ : ء فى ضمن فهم الكل ليس شيئا منها لانا لا نسلم ان
اللفظ دال عليه بل هو لازم لفهم الكل وضع له اللفظ او لا
الصفحه ٤٤٦ : النسب والاضافات باسرها لا وجود لها فى الخارج عندهم
عطف النسبى على الاعتبارى عطفا قريبا من العطف التفسيرى
الصفحه ٤٥٣ : الله فلا مرسل له فهذا ابلغ من ان يقال اذهبه وانما وحد
الضمير فى استوقد وحوله وجمع فى قوله بنورهم وما
الصفحه ٤٦٧ :
تشبيه احدهما بالآخر ولا يحتاج الى ما اجاب به من ان قوله لظهور وجهه قيد
للتعريف فلا انتقاض وبعضهم
الصفحه ٥١٥ : ولو اريد الوضع الشخصى
له او لاجزائه لاندفع الاعتراض كما لا يخفى* قال قدس سره ان المتبادر من هذه
الصفحه ٥٤٣ : ء وسكون اللام زيور وجمعه حلى بضم الحاء وكسرها
وتشديد الياء مع كسر اللام (قوله
اذا عرف الروى) اى من حيث انه
الصفحه ٥٤٨ :
عليه قضاء مافات مراعيا فيه عدة ما افطر (قوله ومن الترخيص
الخ) المستفاد من
قوله تعالى (يُرِيدُ
الصفحه ٥٥٦ :
من الشفاعة يخل الوزن (قوله
قصد به الملايمة الخ) يعنى ان السحاب المذكور يحزن ويغنم من كثرة حزنه
الصفحه ١٢ : مأولا
بالماضى وجميع الاستعمالات واقع فى التنزيل (قوله فتوهم منه بعضهم) وهو ابن خروف جعله توهما لتبادر
الصفحه ٦٥ : لا يتجاوز الى كونهما علة غائية (قد له فالحاصل) من كلام المصنف رحمه الله ان البلاغة اى بلاغة الكلام
الصفحه ٩٧ : خلاف مقتضى الظاهر
والمصنف رحمه الله اشار بايراده ههنا الى انه ليس منه لان الاخراج على خلافه ان
يورد