الصفحه ٣٨٠ : الموضحة عطف بيان لا نعت كما وهم
وانما قلنا ان هذا المعنى لا يتحقق فى الجملة اى من حيث هى جملة لان الجملة
الصفحه ٣٨٦ :
السّلام من غير اعتبار الفاعل فى كليهما فلا يكون الجملة عطف بيان للجملة
بشئ اذ لا منشأ لهذا
الصفحه ٤٢٩ :
جزء من جزئه اوضح من دلالته على ما هو جزء منه لان فهم الجزء سابق على فهم
الكل فيكون فهم جزء الجز
الصفحه ٤٣١ : لعرف او لغير عرف امكن للمتكلم ان يطمع من مخاطبه ذلك فى
صحة ان ينتقل ذهنه من المفهوم الاصلى الى الاخر
الصفحه ٤٣٣ : لبيان التشبيه الذى هو ليس اصلا برأسه (قوله المراد به الخ)
فيه اشارة الى
انه لا بد فيهما من قرينة لتعيين
الصفحه ٤٣٤ :
الخ* فى جواز ارادة المعنى الاصل فى كل منهما* قال قدس سره من الجهة الاخرى
الخ* وهى كونه بمنزلة
الصفحه ٤٦٤ :
ومن كونه وجه الشبه ان يكون ذلك المتعدد حاصلا فى كل واحد من الطرفين فيجوز
ان يكون المتعدد جزأ لكل
الصفحه ٥٣٧ :
من الفارق بين كون المعنى المجازى فى الاستعارة التمثيلية مقصودا من نفس
الكلام وكون المعنى التعريضى
الصفحه ٤٠ :
من البكاء مطلقا من غير اعتبار شئ آخر معه واخطأ لان الجمود خلو العين من
البكاء فى حال ارادة البكا
الصفحه ٤٣ :
من قبيل التكرار ظاهر فيكون مثالا لهما (قوله من اشترط ذلك) اى الخلوص من كثرة التكرار وتتابع
الصفحه ٩٨ : او لو كانوا من اهل العلم
لامتنعوا عن ذلك الشراء فمفعول يعلمون بعينه مضمون الجملة التى هى مفعول علموا
الصفحه ١٣٥ : الحقيقة مطلقا فالوجه ما حررناه من انه لا اقدام فى قصد
المتكلم اصلا وانما هو صورة القدوم بصورة الاقدام
الصفحه ١٧١ : ثبوت الحكم لكل واحد منها (قوله فظهر الخ) اى اذا ثبت ان الجمع والمفرد متساويان فى العموم* قال
قدس سره
الصفحه ٢٠٧ : يمكن القول ههنا بتعدد الضرب لان المنتقض بالا نفى الضرب المعين
الذى وقعت المناظرة فيه وهو ضرب من عدا
الصفحه ٢٧١ :
يلزم منه ان يكون الامر ظاهرا فى التراخى واما رابعا فلانه يلزم منه ان
تكون الاوامر الآلهية المقيدة