الصفحه ٦٢ : الاعلى وبعضها مما يقرب منه مما لا يمكن معارضة م
(٢) اى ليس تفاوت
المقامات القرأن العظيم الشان لعدم
الصفحه ٤٨٢ :
اى فى البحر
(قوله
فينتقل الذهن من المشبه به اليه) اى الى وجه الشبه لكونه اشهر اوصافه ثم ينتقل منه
الصفحه ٣٦٠ :
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) وانكار ان يكونوا هم المدبرين لامر
الصفحه ٣٨١ : منصوبا وعلى التقادير الم اما اسم السورة
او القرآن او اسم من اسماء الله تعالى او مأول بالمؤلف من هذه
الصفحه ٥٣٠ :
فى النسبة لا بد فيه من ترك التصريح بالنسبة كما سيجئ وفيما نحن فيه تصريح
بالنسبة بطريق الاضافة فهو
الصفحه ١٠٨ :
(قوله
وهذا حكم صحيح) وخوطب به كل الناس بل الجن ايضا ليصدقوا بالقرآن ويعلموا كونه من عند الله
وان كان
الصفحه ١٤٢ :
من قبيل اختيار الذكر على الحذف اذ لو ترك اولئك الثانى لم يكن مقدرا بل
كان ما بعده معطوفا على مسند
الصفحه ٣٠٢ : الكتاب من بين كتب الله تعالى يجعل النفس
مبادرة الى سائر الكتب فانها المعتبرة فى مقابلة القرأن (قوله اجل
الصفحه ٤٠٥ : ) فان عربيا يؤكد مضمون الضمير الراجع الى القرآن الذى
يفهم منه كونه عربيا وكذلك قائما بالقسط يؤكد مضمون
الصفحه ٥٠٩ : مع انه لم ينقل من شئ الى شئ فقوله ويوضع موضعا لا
يتبين فيه شئ كالتفسير له (قوله
فى قوة تأثيرها فى
الصفحه ٣٠٠ : يكون لنفى القصر وهذا كما اعتبر فيما سيجئ من
قوله بناء على اختصاص عدم الريب بالقرأن لا ان القضية معدولة
الصفحه ٤٨٣ : المقصود عليه ثم اثبت ذلك اللباس
للقرية للدلالة على انها صارت نفس الجوع والخوف من القدم الى الرأس فيفيد من
الصفحه ٧٢ : المطابق (قوله والا فمقتضى
الحال الخ) وذلك (٦) لان موضوع المعانى اللفظ العربى من حيث افادته المعانى
الثوانى
الصفحه ٢٦٦ : (أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى) انه عطف على اخذناهم فهو اكثرى عنده (قوله اى اعراضا الخ)
على الاول
مفعول مطلق من
الصفحه ١٠٤ : هو طريقة المتكلم مع
الغير من كون المتكلم واحدا والغير متفقا معه فلا يرد ان شمعون كان ساكتا مخفيا
حاله