الصفحه ٣٨٧ : لانه يجوز ان يكون اراها خبرا بعد خبرا وحالا او بدلا من
ابغى فمدفوع بان الاصل فى الجمل الاستقلال وانما
الصفحه ٣٩٧ : مجردا عن الفاعل بل
عطف الجملة* قال قدس سره وان اراد الخ* هذا مراد الشارح رحمه الله تعالى ولا نسلم
انه من
الصفحه ٤١٢ :
فى نفسه حتى يمكن نفيه اذ لو تعقله من حيث انه بين الطرفين كان آلة
لملاحظتهما فلا يمكن للعقل نفيه
الصفحه ٤١٥ :
فى الثانى لا دليل عليه (قوله
فجعل مطلق العيش) اى من غير تقييد بالناعم والشاق حال كونه فى ظلال
الصفحه ٤٢٧ :
للشئ لوازم متعددة بعضها اقرب من بعض بواسطة قلة الوسائط فيكون اوضح لزوما
له فاندفع ما قيل ان مراد
الصفحه ٤٥٨ :
الخ* هذا صريح فى المفصل واما المجمل فالظاهر منه انه يعتبر فيه الاعرفية
والاتمية فالمراد بقوله يظهر
الصفحه ٤٦٠ : انه لا بد منها فى
التشبيه الذى للتزيين والتشويه* قال قدس سره فلا ينافى الخ* لان الاول تصريح بما
علم
الصفحه ٤٨٠ :
الحقيقة المطلقة وخرج المنقول من حيث انه مستعمل فيما وضع له ودخل فيه بقيد
فى الاصطلاح به التخاطب من
الصفحه ٤٩٢ :
مرعى الخ (قوله
مع ان فى كل من المرسن والطيران الخ) اما فى المرسن فكونه مرسونا واما فى الطيران
الصفحه ٥١٤ : للفائدة قسمان استعارة وغيره فالاستعارة
قسم من المجاز الراجع الى معنى اللفظ المتضمن للفائدة مفردا كان او
الصفحه ٥٣٣ : بالموصوف اعم من المفصوف حقيقة او
ما هو بمنزلته كما اشار اليه الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه فى بيان وجه
الصفحه ٥٥٠ : ولا معنى للوجوب
للعبد فيكون دخولهم النار والجنة مستفادا من التفريق ويكون محط الفائدة فى التقسيم
القيد
الصفحه ٥٥٥ : فى حقه تعالى السهولة والاسهلية بل على ما جرت عليه العادة
فيما بينكم من ان كل فعل وقع من شخص مرة كان
الصفحه ١٦ : صفة مادحة (قولة بيان لما) وفيه اشارة الى ان القسم الثالث كأنه الكتاب كله لكونه
عمدة فيه (قوله
تمييز من
الصفحه ٢٣ :
الشروع على شئ منها ومقدمة الشروع عنده التصور بوجه ما والتصديق بفائدة ما (قوله ومقدمة الكتاب)
اى