الصفحه ٢١١ :
او التهويل او غير ذلك لم يفد التقوى ولا التخصيص بالوصف المستفاد من
التنكير المصحح للابتداء
(قوله
الصفحه ٢١٢ : واستثنى السكاكى رحمه الله تعالى المنكر عن حكم افادة التقوى
باخراجه عن عدم جواز التأخير بجعله بدلا من
الصفحه ٢٢٦ : نظير
استدلال المصنف رحمه الله تعالى والاعتراض عليه استدلال سيبويه على جواز حذف
الضمير العائد من الخبر
الصفحه ٢٤٩ : سبب الاختباط ايضا (قوله اهلاك المنايا)
والتعبير عن
المنية بالمنايا اما باعتبار الاسباب او للمبالغة
الصفحه ٢٧٢ : على انتفاء المسبب فان مرتبته اجل من ان يتوهم فى
حقه ذلك بل بيان الفارق بين الشرط والجزاء واما اثبات ان
الصفحه ٢٧٨ :
فيكون)
دائما اذ لا
واسطة بين النقيضين وما توهم من انك تقول لو ضربنى الامير ضربته فتقصد وجود ضربك
الصفحه ٢٨٢ :
ولا الاستدلال بانتفاء اللبس على انتفاء كونه رجلا ومنه على انتفاء كونه
ملكان فان جواب اقتراحهم يحصل
الصفحه ٣٣٢ : هو عند من يقول انه لنفى الحكم عن المتبوع
واثباته للتابع وقد مر فى بحث العطف (قوله وقد اشرنا الخ) قد
الصفحه ٣٣٨ : عليه وسلم لشدة حرصه على
ايمان الكفار منزلة من يعتقد الاستجابة ممن لا يسمع (قوله ويعقل فيه) اشارة الى ان
الصفحه ٣٣٩ : صريح كلام المصنف رح انتهى وفيه بحث اما اولا فلان قوله
تعالى (قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِهِ الرُّسُلُ) ليس
الصفحه ٣٥٠ : قبل التركيب بل ليصير التمنى بالوضع التركيبى معنى حقيقا بالوضع
الثانى فيتولد منه التنديم والتحضيض فان
الصفحه ٣٥٩ : المعانى كما يشير
اليه قول الشارح رحمه الله تعالى وتحقيق كيفية هذا المجاز الخ لكن التحقيق انه قد
يراد منها
الصفحه ٣٦٥ : من فاعل الطلب المحذوف بالتأويل باسم الفاعل والظاهر انه تمييز عن الطلب
يؤيده قولهم على جهة الاستعلا
الصفحه ٣٦٩ : يستلزم وجوده وجوده لا مجرد كون عدمه مستلزما لعدمه
من غير سببيته ويستعمل فى شرط شبيه بالسبب من حيث انه
الصفحه ٣٧٣ :
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) فانه لو لم يعتبر العطف كان للمجموع محل من الاعراب لا
للاولى لكونها جزء المقول