الصفحه ٥٤١ :
مطابقة وباعتبار تلازمهما فى الوجود خارجا وذهنا يكون بينهما مراعاة النظير (قوله بلفظين من نوع
واحد
الصفحه ٥٤٩ :
الخ* لان الترخيص نعمة ظاهرة واصلة الى العباد وتعليم كيفية القضاء انسب
بالهداية لكون المقصود منه
الصفحه ٥٦١ :
الفرق بين
العرض والهيئة
٨
جواز حذف
المبدل منه وامتناعه
٤٤
الاعراض
النسبية
الصفحه ٣ : العلماء (قوله لحق شئ مما يجب
عليه من شكر نعمائه الخ) ان كان ما موصوفة او موصولة للعهد او الجنس فكلمة من
الصفحه ٤١ : الخ) قيل يتجه عليه ان ما ذكره فى صدر البيت من قصد الحزن بالسكب قرينة واضحة
على المق فلا خلل فى
الصفحه ٤٦ : (قوله
لصدقه على الادراك الخ) اى اذا كانت هذه الصفات راسخة فى محلها لانه يصدق على كل
واحد منها انها ملكة
الصفحه ٤٧ : اى مقتضى
الحال الخ) المقصود من هذا الكلام بيان تعدد مراتب البلاغة ليتبين به ما سيجئ من ان
ارتفاع شان
الصفحه ٥٢ : فانه باعتبار الصدق الى غير
ذلك من استنباط العقائد والاحكام وبيان احوال الآخرة (قوله وانحطاطه
بعدمها
الصفحه ٧٤ :
فى موضعها وما قاله السيد السند قدس سره فى شرحه من ان حمل الاستحسان على
المحسنات البديعية غير صحيح
الصفحه ٧٦ : الوجود فان قيل قد ذكر الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح (٩) ان معنى التطبيق اعم من الايراد والحمل قلت
الصفحه ٨١ : ذلك انما يرد لو قال الشارح
رحمه الله ولو سلم فالصدق الخ بل الشارح رحمه الله تعالى منع (٢) كل واحد من
الصفحه ٨٥ : باعتبار من معه لانه وقع فى رواية
ابى لاسود فبعث رسول الله صلّى الله تعالى عليه وسلم الى عبد الله بن ابى
الصفحه ٩٣ :
ولهذا يصح ان يقال من اين تعلم هذا فتقول سمعته من فلان كان استعلالا على
المطلوب بوجهين نسبة العلم
الصفحه ٩٤ :
معلوم اللامساواة خلاف المتبادر من لفظ مجهول المساواة اذ المتبادر منه ان
لا يتعلق العلم بمساواته لا
الصفحه ١٦٦ :
وذلك لان اسم الجنس مستعمل فى الماهية من حيث هى واللام للاشارة الى حضورها
فى ذهن المخاطب والفردية