الصفحه ٣٢١ :
بان الاهتمام يجرى مجرى الاصل ولا بد من بيان وجه الاهتمام وانما كان جاريا
مجرى الاصل لان الاصل
الصفحه ٣٢٩ :
وبمعنى اسفل متصرفة يقال انت دون زيد وهذا شئ دون اى خسيس وبمعنى غير لا يتصرف نحو
اءتخذ من دونه آلهة
(قوله
الصفحه ٣٣٧ :
من ان نحو لا غير طريق آخر للقصر على هذا القول وهم (قوله على المثبت فقط)
فلا يترك الا
فى مثل ما
الصفحه ٣٤٣ :
واثباتا فالاموذن من حيث المعنى بنوع من الانفصال وكذا الواو فاستهجن عمل
الفعل مع حرفين موذنين
الصفحه ٣٧٢ : بمنزلة العدم
والملكة فى الحقيقة كما قال فى المختصر واطلق عليهما العدم والملكة ههنا توسعا وما
قيل انهما من
الصفحه ٣٩٨ :
المحسوسات واتصال الاعصاب ليس لتمهيد طرق يسير فيها الكيفيات فان الكيفيات
لا تنتقل من موضوعاتها
الصفحه ٤٠٠ : المصنف رحمه الله
جعل البياض والصفرة والخضرة والسواد من قبيل شبه المتماثلين واما ايراد السكاكى
رحمه الله
الصفحه ٤٠٨ : وقوعه حال تلبسه بالواو واذا كان صحة
وقوعها حالا مقيدة بحال كونها متلبسة بالواو فهم منه ان الواو واجب فيه
الصفحه ٤٤٤ : فلذلك اسند اليهما كذا فى حاشية حكمة العين للسيد (قوله من شانها تفريق
المتشاكلات الخ) كالارض تنشق بشدة
الصفحه ٤٤٩ :
المضارع تدل على الاستمرار التجددى واستمرار التهاوى يشعر بالتساقط فى جهات
كثيرة من العلو والسفل
الصفحه ٤٦٥ : هو الثانى والاول داخل فى المشبه به اذ ليس المشبه به مطلق الحلقة لان كونها
غير معلومة الطرفين ناش من
الصفحه ٤٩٣ :
السرج فى النسخ الصحيحة من الصحاح القربوس للسرج فلا مخالفة بينه وبين ما
فسره الشارح رحمه الله به
الصفحه ٤٩٧ : مدلول لفظة من* لان الحروف روابط
بين الاسماء والافعال فكذا معانيها روابط بين المعانى* قال قدس سره وهذا
الصفحه ٥٣٢ :
بين المعنى الحقيقى وغيره بالمعنى الذى منعوه ويكون كل منهما مرادا من
اللفظ اما المعنى الحقيقى فلعدم
الصفحه ٥٣٥ : لا لفظا ولا تقديرا فلا يرد ان قولنا نعم كثير الرماد فى جواب من قال هل
زيد مضياف كناية عن الصفة مع عدم