الصفحه ٣٨٨ :
السؤال كانت الاولى سؤالا منزلا ففصلت الثانية عنها كما يفصل الجواب عن
السؤال (قوله
لما بينهما من
الصفحه ٤٠٧ : فانه من علماء البيان يرجح جانب المعنى على جانب اللفظ مع
وقوعه صفة فى آية اخرى كما سبق وابطل ابن مالك
الصفحه ٤١١ : سره والصواب ان يقال ان الافعال الخ* هذا مجرد دعوى لا بد له من
شاهد فان الافعال التى تقع شرطا او ظرفا
الصفحه ٤١٨ :
هذا الاعتبار مما يوجب البلاغة ومرجع البلاغة منحصر فى العلمين بل نقول لا يظهر
جريان كثير من انواع
الصفحه ٤١٩ :
ما صدق عليه بعموم المعنى (قوله اولى من تعريفه الخ) لان المعرفة المذكورة ثمرة علم البيان فلا بد من
الصفحه ٤٣٧ : المشبه فى جنس المشبه به
حتى كانه من افراده يصلح له كما يصلح لافراده الحقيقية واشتراط نفى القرينة انما
هو
الصفحه ٤٤٨ : الذى فى العدم وهو العراء عن الفائد للوجود فيكون تشبيها (قوله لما فيه من
شائبة التركيب) لان الاضافة
الصفحه ٤٥٧ : ليستطرف من غير تقييد سماجة كذا فى شرحه للمفاح ويمكن ان يقال ان لفظ مثل
مقحم كما فى التوجيه الثانى (قوله
من
الصفحه ٤٥٩ :
على ان يكون معنى قوله وان يكون مسلم لحكم معرفة الاعرفية وان يكون قوله من
وجه التشبية فى قوله فيما
الصفحه ٤٦٢ : التشبيه وجهه اما منتزع من متعدد او لا تأمل لعل وجه
التأمل ان العبارة الاولى تدل على اعتبار الافراد
الصفحه ٤٨١ :
بالفاء والهمزة من الفأم يقال افأم الرجل اذا سعه وزاد فيه (قوله بعلاقة السببية
الصورية) واما اذا
الصفحه ٥٠١ : فى الاستعارة) اى المصرحة على مذهبه دون مذهب من قال ان التشبيه البليغ ايضا من الاستعارة
نحو زيد اسد
الصفحه ٥٢٢ :
ذكر الوصف الخ* ان كان المراد انه تقوية وتربية للمبالغة المستفادة من
التشبيه الذى مع الترشيح
الصفحه ٥٣١ : الكلمة الى مفيد وغير مفيد
والمفيد الى استعارة وغيرها والظاهر من هذا ان التقسيم ليس باعتبار ما يطلق عليه
الصفحه ٥٣٤ : فالاحتمالات العقلية سبعة واحد منها اجتماع الثلاثة وثلاثة منها
اجتماع الاثنين وثلاثة منها منفردة ولا يبطل شئ