الصفحه ٢٥٦ : فى
الاستقبال* قال قدس سره ويلزم احد المحذورين* ويلزم ايضا ان لا يكون الزمان المتصل
بالحال من المستقبل
الصفحه ٢٥٧ : من ان ذكر افادة التجدد تحقيق
للمقام لا تقييد للاحتراز محل بحث* قال قدس سره فان تجدد الزمان لا يستلزم
الصفحه ٢٦٢ :
من التأويل) بتنزيل المجزوم منزلة المشكوك لنكتة (قوله كما انه يشترط
فى ان عدم الجزم الخ) لك ان تقول
الصفحه ٢٦٥ :
الاستحقاق لا باعتبار الوقوع (قوله واما من حيث هى فممتنع الخ) فيه انه لم يرد العلامة بالجنس من حيث
الصفحه ٢٦٩ :
او يجعل بمعنى ما فالظاهر ان المراد من غيرهم اهل التمييز الغير المكلفين
كالصبيان والمجانين ولان قول
الصفحه ٢٨٧ :
فلا نسلم انتفاءه فى الفعل وما قيل فى دفعه من ان الفعل يدل على الطبيعة
بلا شرط شئ فلا يلاحظ معها
الصفحه ٢٩٠ :
ان معنى يصلح يختار لان الصالح عند البلغاء هو المختار* قال قدس سره منقوض
بقولهم آه لان معنى من قام
الصفحه ٢٩٣ :
من القصرين مخالفا للغرض من الكلام (قوله ان يثبت له العبودية الخ) فيه اشارة الى طريق استفادة هذا
الصفحه ٣١٣ : المفعول وغرابة
التعلق فى فعل المشية واما عموم الحكم فقد استفيد من كاف التمثيل (قوله فلم بحذف) مفعول المشية
الصفحه ٣١٦ :
خارجا عن المفعول من حيث انه مفعول غير ملحوظ معه فالمفعول هو مطلق الابل والغنم
وقوله بل هو باق على حاله
الصفحه ٣٣٠ : لم يتعرض له كما قرره
الشارح رحمه الله يقوله متجاوزا عن صفة اخرى وبما ذكرنا ظهر ان ما ذكره سابقا من
ان
الصفحه ٣٤٦ : واما اذا كان الاستثناء من اعم الاحوال ونفى اليأس
مقيدا بغير جهة النساء كان المعنى انه ما آيس من جهة غير
الصفحه ٣٤٩ :
قدس سره من حيث انه انتفاؤه وعدمه* لانه مدلول حرفى يدل عليه كلمة لا
الناهية فيكون آلة لملاحظة غيره
الصفحه ٣٥٧ : وعند صاحب القيل شرح الاسم كليا كان او جزئيا (قوله اى اى اجناس
الخ) لا يتوهمن من
تفسيره مطلب ما بمطلب اى
الصفحه ٣٧٩ :
لهما محل من الاعراب لان ترك العطف حينئذ لموافقة المحكى لا للاختلاف ولانه
يجوز العطف مع الاختلاف