الصفحه ٢٢٠ :
عبارة الايضاح* قال قدس سره اللهم الا ان يقال الخ* استثناء من قوله ان لا
يكون الاستعمال بطريق
الصفحه ٢٣٩ :
ان زيد منطلق لا يدل على اكثر من قيام الانطلاق بزيد وحصوله له ولو سلم
فدلالتهما على التمكن والثبات
الصفحه ٢٥٤ : لانهم جعلوا كون المسند سببيا من مقتضيات كونه
جملة وكونه جملة يعرف من النحو حيث قالوا الخبر قد يكون جملة
الصفحه ٢٨٥ :
اصل الوضع وان شاع استعماله فى التكثير حتى التحق بالحقيقة (قوله نقلت من
التقليل الخ) فان التقليل فى
الصفحه ٣٠٧ :
لافادة التجدد من غير تعرض للدوام والثبوت كذا نقل عن الشارح رحمه الله
تعالى وفيه بحث لان زيد انطلق
الصفحه ٣٢٣ : المبتدأ
المعرف) وما فى حكمه من
النكرة المخصصة واحترز به عن المبتدأ المنكر فان الاصل فيه تقديم الخبر نحو فى
الصفحه ٣٣٤ : واما ما قيل ان الاستثناء
من الايجاب لتصحيح الحكم الايجابى فهو بمنزلة تقييد طرف الحكم فكما ان جاءنى
الصفحه ٣٤٨ : لكنه لا يدفع الاشكال عن المتن لان التمنى بمعنى
الهيئة النفسانية المخصوصة ليس قسما من الانشاء اذ لا
الصفحه ٣٥٢ : لها مزيد
ارتباط بالفعل من الاسم حيث تخصص الفعل بالاستقبال دون الاسم* قال قدس سره يطلب من
علوم اخر
الصفحه ٣٧١ :
يشيرينا* اى نعدل بالنسب عن نهشل لاجل اب آخر ولا هو يببعنا بغيرنا من
الابناء
(قوله
وكان فعله لذلك
الصفحه ٤٣٢ : الاختلاف الخ* سواء كان الاختلاف المذكور ناشئا من تفاوت مراتب
العلم بالوضع او من الف النفس او قرب العهد او
الصفحه ٤٧١ : المراتب الاربعة على تقدير فرض العلو فى الباقيتين (قوله من حيث الظاهر
دون الحقيقة) اذ التشبيه لا يكون الا
الصفحه ٤٧٧ : دال بنفسه على كل واحد من المعنيين بالوضع فظهر
الملازمة بين الشرط والجزاء اعنى قوله اذا خصصته الخ ولذا
الصفحه ٥٠٤ :
كان وجه الشبه مذكورا واما الاستعارة فلا بد فيها من جعل الكلام خلوا عن
المستعار له والجامع فلو كان
الصفحه ٥٠٥ : اندفاع ما يتوهم من ان كلامه هذا يدل على ان المجاز فى المركب يكون
باعتبار هيئته التركيبية التى هى جزؤه وما