الصفحه ٣٩٣ : عند فحينئذ يرد عليه ان السؤال ان كان عن سبب الحكم فلا بد من اشتمال
الجواب عليه اىّ استيناف كان وان لم
الصفحه ٣٩٦ : وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ) قال قدس سره والعجب من الشارح رحمه الله تعالى الخ*
العجب من السيد انه قال لم ينتبه الى
الصفحه ٤٠٢ : الجزئين* قال قدس سره فلا يكون مصححا للعطف جامعا
بينهما* هذا مناف لما تقدم من انه ان كان الغرض الاصلى هو
الصفحه ٤٢٠ : بالضرورة لا يستفاد من الدليل فقوله فى حواشى الشمسية
لتظهر دلالة اللفظ على الاول من الظهور بمعنى آشكار شدن
الصفحه ٤٣٥ :
فى كلامهم ويشتقون منه المشبه لفاعله والمشبه والمشبه به للطرفين ويقولون
وجه الشبه والغرض منه واداته
الصفحه ٤٤٢ :
واحد
(قوله
عمياء) من العماية
بمعنى الباطل (قوله
كما يوجبه الكلام الفاسد) اى فاسد المعنى فهو تشبيه
الصفحه ٤٦٦ :
ذكرهم مستتبع وجه الشبه مكانه وتسميتهم اياه وجه الشبه مع كونه من الامور
المحسوسة فحيث تسامحوا ههنا
الصفحه ٤٧٣ :
كالبدر
الا انه يسكن الارض الخ) فانه لا بد من جعل النكرة معرفة لئلا يلزم القياس على
المجهول ومعلوم
الصفحه ٤٧٩ :
من جهتين (قوله
علمى الاشتقاق والتصريف) هذا يدل على انهما علمان وهو الحق لامتياز موضوعهما
بالحيثية
الصفحه ٤٨٩ :
الاستعارة من حيث المعنى تشابه الدعوى الباطلة ومن حيث اللفظ تشابه الكلام الكاذب
فبين الفرق بان مبنى معناها
الصفحه ٤٩٠ :
منها ترشيحا ولا تجريدا لعدم ملايمته للمشبه به ولا للمشبه فما قيل لا
ينكشف الداعى الى جعل قرينة
الصفحه ٥٠٧ :
تعالى بانها ذكر شئ من روادف المستعار تنبيها على مكانه على سبيل الرمز
وقال ههنا وعلم من كلامه اى
الصفحه ٥١٩ :
من فعل الطاعة والمعصية مع الارادة منه ان يطيع باختياره بحال المرتجى
المخير بين ان يفعل وان لا يفعل
الصفحه ٥٢٧ : اشمام الرائحة شرط لحسن
الاستعارة قلنا يعنى المحققين من علماء البيان انه اذا تحقق الاشمام بان ذكر
المشبه
الصفحه ٥٣٦ : وفيه استعارة
بالكناية تشبيها للمجد بالانسان الراحل* قال قدس سره الموضوع له من نفس اللفظ
حقيقة* كما فى