الصفحه ١٩٢ :
الحجاج حتى المشاة او كجزء منه بالاختلاط نحو ضربنى السادات حتى غلمانهم او جزأ
لما يلزم ما قبلها نحو اعجبنى
الصفحه ٢٠٣ : عنه) اى عن ترك لفظ كل (قوله بدلا عن الواو) بان يكون مهموز الفاء وهذا احتراز عن احد فى نحو (قُلْ هُوَ
الصفحه ٢١٨ : المضاف اليه مقام المضاف واختاره لرعاية لفظ المخاطب فانه فى
القول دون النحو ويجوز ان يكون حالا من نحو
الصفحه ٢٢٠ : افادة العموم لجميع الافراد وانما اشترط ان يكون مقرونا
بكل اذ لو لم يكن كذلك لا يجب تقديمه نحو زيد لم يقم
الصفحه ٢٣٠ :
الكلام لا على مقتضى الظاهر
(قوله
نحو انا زيد وانت عمرو) اى فيما اذا حكم بالاسم الظاهر على ضمير المتكلم او
الصفحه ٢٣٣ : انتما فعلتما وانت وزيد فعلتما واما اذا كانا من جنسين فلا
كيف وقد وقع فى التنزيل نحو (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٥٠ : واما نحو زيد
الخ) يعنى انه داخل
فى ضابطة الافراد اما عدم كونه سببا فظاهر واما عدم افادته التقوى فلانه
الصفحه ٢٥٤ : لانهم جعلوا كون المسند سببيا من مقتضيات كونه
جملة وكونه جملة يعرف من النحو حيث قالوا الخبر قد يكون جملة
الصفحه ٢٦٨ :
فيما اذا كانا حقيقة فليكن نحو ابوان مجازا (قوله من المجاز) وقوله بل انتم قوم تجهلون من المجاز باعتبار
الصفحه ٢٧١ : الشرطية
التى جزاؤها انشاء تعليقا بحصول توجه الطلب او التمنى او نحو ذلك مما هو مدلول
الانشاء فحاصل ان جا
الصفحه ٢٨٧ : الجار والمجرور وقع حالا عن عمرو المنطلق
لكونه مفعولا به لمعنى المماثلة المفهومة من لفظ نحو ولا حاجة الى
الصفحه ٢٩٠ : اعثرك على معنى قول النحويين الخ* وهو ان تقديم الخبر على المبتدأ يوهم قلب
المعنى المقصود بناء على ما
الصفحه ٢٩٧ : الخ
وصرح بدخول زيد ضربته فيه (قوله
معرى عن العوامل) فى الحال او فى الاصل فيدخل فيه ما دخله النواسخ نحو
الصفحه ٣٠٤ : هذا الا تناقض) منشأ التناقض ان المقرر عند القوم ان فى نحو انا عرفت اسنادين اسنادا فى
الجملة الصغرى وهو
الصفحه ٣١٣ : للتمثيل (قوله
اذا وقع شرطا) سواء كانت كلمة الشرط اسما نحو (وَمَنْ يَشَأْ
يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ