الصفحه ٢٧٢ :
الشرط النحوى الخ) مخالف لما فى كتب الاصول من قسمتهم الشرط بالمعنى المذكور الى عقلى وشرعى ولغوى
وهو
الصفحه ٢٨٨ : المذكور فى كتب النحو كما لا يخفى فالحق ما ذكره الشارح رحمه
الله فى دفع المنافاة ما ذكرناه فى دفع البحث
الصفحه ٢٩٤ : فرع ثبوت المثبت له لا ثبوت المثبت نحو زيد اعمى لان ذلك انما هو فى الثبوت
بمعنى الوجود لا فى الثبوت
الصفحه ٢٩٥ :
مدلوله الصريح حالا من احواله فيجب تأويل الجملة الخبرية الواقعة خبرا فى نحو زيد
قام ابوه لان قيام الاب ليس
الصفحه ٢٩٦ :
يقدر القول فى نحو اين زيد على ما صرح به فى شرح المفتاح حيث قال بل يأباه المعنى
فى كثير من المواضع سيما
الصفحه ٢٩٨ : وليس فيها فعل او
مشتق نحو زيد اخوه عمرو او غلامك فانه ليس مفيدا للتقوى ولا سببيا عند السكاكى رح
لما
الصفحه ٣٠٨ : اعتبار التضمن والعود مع ان
نحو زيد عرف مشتمل على تكرر الاسناد والموقوف على الملاحظة استفادته الا ان يراد
الصفحه ٣١٤ : يجوز الاضافة مع
الفصل كذا فى الرضى وتخصيص كم الخبرية مع ان الاستفهامية ايضا كذلك نحو (سَلْ بَنِي
الصفحه ٣١٨ : نحو (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ
وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ فَبِذلِكَ
الصفحه ٣٢٣ : المبتدأ
المعرف) وما فى حكمه من
النكرة المخصصة واحترز به عن المبتدأ المنكر فان الاصل فيه تقديم الخبر نحو فى
الصفحه ٣٢٥ : شئ بشئ على نحو من انحاء التعلق ففى ما ضرب زيد الا عمر اقصر
لوقوع ضرب زيد اعنى المضروبية
الصفحه ٣٢٩ :
وبمعنى اسفل متصرفة يقال انت دون زيد وهذا شئ دون اى خسيس وبمعنى غير لا يتصرف نحو
اءتخذ من دونه آلهة
(قوله
الصفحه ٣٣٥ : المناسبة فى
بعض الصور
(قوله
اى تقديم ما حقه التأخير) سواء بقى بعد التقديم على حاله نحو زيدا ضربت او لا كما
الصفحه ٣٣٦ :
القصر نحو الله يبسط الرزق وقد سبق تفصيله (قوله انا كفيت مهمك الخ) اذا قدر ان اصله كفيت انا مهمك
الصفحه ٣٤٣ : الحال بعدها فى نحو ما جاءنى
زيد الا وغلامه راكب فلعدم ظهور عمل الفعل لفظا فيما بعد الواو بل هو مقدر كذا