الصفحه ٧٠ : الشئ مرتين فيستوعب جميع جنسه وفى
شرح التسهيل فى بحث الحال وفى نصب الثانى من المكرر خلاف فذهب الزجاج الى
الصفحه ١٣٠ :
اى المذكورة فى المفتاح والمقابل لها انما هو الصريح منها وقال الشارح رحمه
الله فى شرح قول السكاكى
الصفحه ٤١٦ : علم البيان اذ الكلام المركب من الدلالات المطابقية لا يحتاج فى
تحصيل بلاغته الا الى علم المعانى اذ لا
الصفحه ٣٠٦ : لا بد فى
الجملة الواقعة خبرا من عائد والضمير انما يصير عائدا بعد رجوعه الى المبتدأ مدفوع
بان الواجب
الصفحه ٥٠ : فهم كلام الغير (قوله مع الغبى) فيه اشارة (٧) الى انه فى موقعه لان الخطاب يتفاوت باعتبار فهم
المخاطب ما
الصفحه ٣٤٤ : ما قيل لا نسلم ان التأنيث
فيما ذكر بالنظر الى ظاهر اللفظ لجواز ان يقدر المستثنى منه فى الكل مؤنثا
الصفحه ١٥٧ : هو مناف لها ليعلم منه انها منتقية (قوله كان فيه ايماء
الخ) بقى الكلام فى
كون الايماء ذريعة الى
الصفحه ١٢٤ :
لكنه شبيه به فى ترتبه عليه (قوله
على ما مر) من انه اسناد الى ما هو له ذكره سابقا لابطال طرد تعريف
الصفحه ٤٨١ :
الانتقال من الملزوم الى اللازم كما مر (قوله يعتبر فى
جميعها الخ) يعنى ان جميع هذه العلاقات مفيد للزوم فى
الصفحه ٣٤٥ :
يجوز النصب لان المستثنى منه فيه فى حكم غير المذكور لعدم جواز اظهاره وانصراف
العامل نظرا الى الظاهر حيث
الصفحه ٥٣١ : والكناية ليحصل الانتقال منه الى المعنى المراد والفرق بينهما باعتبار
انه يجوز ارادة المعنى الحقيقى فى
الصفحه ٣١ : الخ) وهذا القسم من الغرابة يكون فى الجوامد والمصادر والمشتقات باعتبار موادها
والقسم الثانى يكون فى
الصفحه ٣٧٢ :
اشار بذلك الى ان جميع احوال المسند اليه فى الخبر جار ههنا (قوله وكذا المسند
اسم الخ) ترك الحذف
الصفحه ٦٦ : تمييز احتراز عن سبب من
الاسباب فتدبر فانه قد زل فيه الاقدام وقيل ان قوله يحترز عطف على تعيين او على ما
الصفحه ١٢٣ : الكسائى فانه جوز
اسناد المجهول اليه فقال فى طاب زيد نفسا طيب نفسه كذا فى الزضى (قوله فاسناده الى
الفاعل