الصفحه ٤٥٤ : الى تقدير مثل بل الى تقدير ذوى
ولا تعرض له فى السؤال اصلا وان ضم اليه ما يستفاد من قوله بل الجواب الخ
الصفحه ٢٤٩ : تعجيب
السامعين من حال زيد ومما هو بصدده كذا فى شرحه للمفتاح ثم ان الداعى الى ذكر
المسند التعجيب وهو
الصفحه ٥٣٩ : طريقى اللفظ لان فى الاول يفهم المقصود بالدلالة العقلية لانه
ينتقل فيه من الملزوم الى اللازم وهى اقوى من
الصفحه ٣٢٥ :
والنقصان حقيقة فى الكامل مجازا فى الناقص وتبادر بعض الافراد من اللفظ
بواسطة كما له لا يقتضى ان
الصفحه ٣٢٤ : الى رسولا منهم المذكور فى اول
القصة والمراد منه هود عليه السّلام على ما فى الكشاف واما ثانيا فلانه
الصفحه ١٨١ : منها
المجموع ولا خفأ انه مخالف للسابق اعنى قوله ما من دابة قط فى جميع الارضين الخ
واللاحق اعنى قوله قلت
الصفحه ٢٣٠ : به فيما
بعد فى بيان مثال الالتفات من التكلم الى الخطاب (قوله لانا نعلم الخ) يعنى ما ذكروه من النكتة
الصفحه ٥٤٣ : المعنيين فى الجملة
فتعين الوجه الاول ولعل السر فى ذلك ان فى المشاكلة نقل المعنى من لباس الى لباس
فان اللفظ
الصفحه ٥٣٨ : (قوله كان كناية) فيه ان مبنى الكناية على الانتقال من اللازم الى الملزوم
وفيما نحن فيه الانتقال من
الصفحه ٤٢ : الحجارة (قوله كذا فى الصحاح)
اشارة الى ما
ذكره ان الزوزنى من ان المعنى انت بحيث ترين سعاد وتسمعين صوتها
الصفحه ٢٢٩ : للاشارة الى اشتراكهما فى كونهما
من الالتفات لا ان مجموعهما مأخوذ فى مفهومه اذ الواو لمطلق الجمع لا للمعية
الصفحه ١٩٤ : يخفى ان كلام الشارح رحمه الله تعالى فيما سيأتى من قوله كبدل
الغلط حيث شبهه ببدل الغلط صريح فى انه حمل
الصفحه ٤٥٣ : الله) من اضافة الفاعل الى المفعول كقراءة الحجازيين وابى عمرو بالتنوين واللام
والاضافة فى من انصارى الى
الصفحه ٤٦٨ : ولك حاجة الى ان تنظر فى اكثر من شئ
واحد لكن ليس لك حاجة الى ان تنظر فى جملة تلك الاوصاف فى شئ واحد او
الصفحه ١١٨ : المركب الذى افيد به ثبت عند المتكلم من النسبة فيه سوا كانت تامة او
غير تامة كذا فى شرح المفتاح الشريفى