الصفحه ٧٦ : الوجود فان قيل قد ذكر الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح (٩) ان معنى التطبيق اعم من الايراد والحمل قلت
الصفحه ٣٦٤ : مجرد الطلب من غير ايجاب ووجوب كذا فى شرح المفتاح الشريفى* قال
قدس سره حمل التوقف الخ* فيه انه ليس معنى
الصفحه ٣٣٣ : الخبر عليها لتصير هذه
اللغة موافقة للغة العاملة اعنى الحجازية (قوله ومنها النفى
الخ) فى شرح المفتاح
الصفحه ٣٤٦ : وكذا الموصوف مع صفته فالمقصور عليه فى قولك انما جاءنى من
اكرمته يوم الجمعة امام الامير هو الفاعل اعنى
الصفحه ١٤ : الاعجاز وجعل الوجه تخييلا وهو المطابق
لعبارة المفتاح وفرق السيد فى شرحه بين وجه الاعجاز ونفس وجه الاعجاز
الصفحه ٥٤٢ : فى شرح المفتاح بهذا المعنى حيث قال وعن ان تركب من النوق ما هى فى
الضمر والانحناء كالحوت وهو اولى
الصفحه ٤٠٥ : السيد فى شرح المفتاح من ان الحال المؤكدة ما تقرر مضمون اسم واقع فى الجملة
السابقة سواه كانت الجملة اسمية
الصفحه ٣١٧ : الاول صار الثانى مفسرا (قوله ليس القصراه) سيجئ تحقيقه فى باب القصر* قال قدس سره لا يلتبس عليك*
لا يخفى
الصفحه ٢٣٤ : صيغة
التصغير وعصر خان بدل من بعيد وهذا السن هو سن الكهولة فان فيه بقية اثار الشلباب
وظهور باب اثار
الصفحه ٤٣٨ : المعنى كذا فى شرحه للمفتاح (قوله لكونه غير منتزع منه) لعدم كونه حاصلا من اجتماع امور محسوسة بخلاف الخيالى
الصفحه ٢٩١ : به الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه للمفتاح فى
بحث تعريف الجنس فيلزم ان لا يكون فرق بين المعرف والمنكر
الصفحه ٤٤١ : بتذكير الضمير
وهو الذى اختاره فى شرح المفتاح (قوله
حتى يخيل ان الثانى الخ) قدم تخييل الثانى على تخييل
الصفحه ٢٤٠ : ء المتضمنة له كما سيجئ فى بحث تنكير المسند من هذا
الكتاب وتشير اليه عبارته فى شرح المفتاح حيث قال فقد اتفقوا
الصفحه ٢٣ : فى شرح الرسالة مقدمة الكتاب الالفاظ الدالة على الامور
الثلثة* قال قدس سره ويحتاج الخ* قد عرفت عدم
الصفحه ٢٢٠ : يحتمل التعدد كما فى الامثلة
المذكورة
(قوله
اعون من الاعانة) وبناء افعل التفضيل من باب الافعال قياسى عند