الصفحه ٣٧٨ : كذا فى
شرح الفاضل الكاشى (قوله
والوجه ما ذكرنا) لان مناسبة المصراع الثانى للاول ظاهرة فيه (قوله ولما
الصفحه ٥٤٠ : مكان يديه ففى ذكر المعنيين
المتضادين ايقاع توافق بين ما هو فى غاية التخالف كذا فى شرحه للمفتاح (قوله فى
الصفحه ٥٤١ : كذا فى المغرب (قوله واذا شرط الخ) اى اعتبر فيه قيد كما فى شرح المفتاح الشريفى (قوله ولم يشترط الخ)
بل
الصفحه ٧٤ :
فى موضعها وما قاله السيد السند قدس سره فى شرحه من ان حمل الاستحسان على
المحسنات البديعية غير صحيح
الصفحه ٩٢ : المذكورة كما صرح به فى شرح
المفتاح بسند ان العلم بثبوت الشئ لا يستلزم ثبوته فى الواقع فدلالة الخبر على
الصفحه ١٠٧ : رقت من الرقية
والمراد من سلاح سلاحنا وقد حذف المضاف اليه كذا فى شرح العلامة رحمه الله ومن هذا
يظهر ان
الصفحه ٣٧٩ : اذا كان للاولى محل من الاعراب نص عليه الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح ومثله بقوله قل اكرمنى
الصفحه ٤٥٨ : بالمجهول كما مر فى الشرح* قال قدس سره وكذا فى بيان
الامكان الخ* هذا مبنى
الصفحه ٥١٦ : العلامة فى شرح قوله
واعلم ان التشبيه متى كان وجهه وصفا غير حقيقى وكان منتزعا من عدة امور خص باسم
التمثيل
الصفحه ٥٢٧ : اسرار البلاغة قال بعض الناظرين متابعة لما قاله السيد فى شرحه
للمفتاح ان اشمام رائحة التشبيه فيما اذا ذكر
الصفحه ١٧٤ :
امتناع وصفه اى مطردا وقد نص عليه الشارح رحمه الله فى شرحه للمفتاح للمحافظة على
التشاكل اللفظى بين المنعوت
الصفحه ٢١٢ : اى لزم طلب وجه له اذ قد صرح الائمة كذا
ذكره الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح وقد يقال اجرى اذ
الصفحه ٢٦١ : ء بل على ان يكون ثبوته فى وقت
ثبوته وان لم يثبتا قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح فقولك ان
الصفحه ٢٨٣ : لَعَنِتُّمْ) (قوله
فهذه الحالة) اى رؤية الكفار فى تلك الاوقات بدليل قوله فاستعمل لو وقال السيد فى شرح
المفتاح
الصفحه ٣٠٢ : الله قال فى شرح الكشاف فى تفسير قوله تعالى (لَها ما كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما
كَسَبْتُمْ) ان قول الكشاف