الصفحه ٣١٦ :
خارجا عن المفعول من حيث انه مفعول غير ملحوظ معه فالمفعول هو مطلق الابل والغنم
وقوله بل هو باق على حاله
الصفحه ٤٢٤ : آخره مندفع لانه ان اراد بقوله والاول باق على حاله انه باق
بعينه لم يتغير اصلا فباطل لصيرورته قصديا بعد
الصفحه ٦٦ :
يعلم ان الباقى اى شئ ويحتمل ان يكون ما كناية عن اسباب الاخلال التى تبين فى
العلوم او تدرك بالحس وحينئذ
الصفحه ٢٨٥ : مثوبة من عند الله خيرا لهم
مماشروا به انفسهم فحذف الفعل وركب الباقى جملة اسمية لتدل على ثبات المثوبة
الصفحه ٥٥٩ : عنها
بمعنى لم تصبها وباقى الالفاظ على معناها السابق ولذا لم يجعل هذا الوجه عديلا
للاول بقيل والمعنى
الصفحه ٣ : بل باق الى آخر الكاب (قوله اداء) جعله علة للافتتاح نظرا الى كونه نصب عين المصنف رح حيث
قال على ما
الصفحه ٢٩ :
ما يضعف الاعتماد على مخرجه يجمعها ستشحثك خصفه والمجهورة ما هو بخلافه فهى الحروف
الباقية والشديدة ما
الصفحه ٧٧ :
انواع التشبيه والمجاز والكناية على وجهها ولا شك ان الاعتراض باق بحاله على هذا
التفسير
(قوله
وينحصر
الصفحه ٩١ : يرجوه يلزمه التحسر وكذا فى الامثلة الباقية (قوله وليس باخبار) اى ليس باعلام لكون الحكم ولازمه معلوما لا
الصفحه ١١٣ : وليس المراد ان كلمة او بمعنى بل
حتى يرد انه اذا كان بمعنى بل فالمناقشة باقية (قوله وقد يترك الخ) بيان
الصفحه ١٤٥ :
مدخولها فهو المعرف بلام العهد وان اشير الى نفس مفهومه فهو الجنس واما القسمان
الباقيان فهما فرعا الجنس اذا
الصفحه ١٤٧ : بخلاف التخصيص الحاصل
للنكرة فانه يفهم من ملاحظة انحصار الوصف فيها واما من حيث المفهوم فالشيوع باق
فلا
الصفحه ١٧٨ :
وحينئذ لا حاجة الخ) الحاجة باقية فى المفعول المطلق الواقع بعد الا للتأكيد (قوله فكانك قلت الخ)
فى هذا
الصفحه ٢٠٢ : بان يكون النفى عنه دون غيره فالفرق
باق لكون احديهما موجبة معدولة المحمول والثانية سابة وهذا هو الفرق
الصفحه ٢١٣ : حمل صاحب
التوجيه كلامه على انهما باقيان على تابعيتهما وان السكاكى رحمه الله يجوز ذلك وان
كان مخالفا