الصفحه ٦٢ :
الاعجاز
(قوله
مما لا يمكن معارضته الخ) يعنى ان الموصول فى ما يقرب منه للعهد اى ما يقرب منه
الصفحه ٦٥ : لا يتجاوز الى كونهما علة غائية (قد له فالحاصل) من كلام المصنف رحمه الله ان البلاغة اى بلاغة الكلام
الصفحه ٧٩ : قطع النظر عن دلالة اللفظ والفهم منه محتمل لان تطابقه النسبة وان لا
تطابقه فخبر وان لم يكن كذلك بان لا
الصفحه ٩١ :
وانما
ابتدأ بابحاث الخبر) مع ان تلك الابحاث لا تختص بالخبر (قوله اعظم شانا) شرعا لان الاعتقاديات
الصفحه ٩٨ : مذمومية الشراء ومفعول علموا انه لا نصيب لهم فى
الآخرة والعلم بانه لا نصيب لهم فى الآخرة لا ينافى نفى العلم
الصفحه ١١٣ :
الانشاآت بان (قوله
كان من المتكلم) كان الاولى ناقصة خبرها انه لا يكون والاخيرتان تامتان كذا نقل
الصفحه ١١٩ :
* قال قدس سره فسبب تبادر احدهما الخ* والتبادر بامر خارج عن اللفظ لا يدل
على كونه حقيقة فى المتبادر
الصفحه ١٣٠ : الكناية فلا كلام فى انه لا يراد بها
معناها وحده وانما الكلام فى انه هل يراد معنى المعنى ام يقتصر المراد
الصفحه ١٣٨ : التركيب لما قدر على تقدير كون الاستعارة فى الضمير لا
فى نكتة التقدير
(قوله
من باب اضافة العام الى الخاص
الصفحه ١٥٩ : لا يجوز ان يكون
حاصلا من السوق والمقام حتى لو بدل الموصول مع الصلة بلفظ آخر ولوحظ المقام
والسهوق يحصل
الصفحه ١٩٧ :
حيث قال وهم فصل وفائدته الدلالة على ان الوارد بعده خبر لا صفة والتوكيد
وايجاب ان فائدة المسند
الصفحه ٢٠٦ : التقديم يفيد نفى الفعل عن
المذكور وثبوته للغير ان كان عاما فعام وان خاصا فخاص لا ان المنفى ان كان عاما
الصفحه ٢٠٩ : فهو للتخصيص فقط لا انه ان ولى فقد يقدم للتخصيص
ولان افادة التخصيص غير مختص بالصورة الاولى فما قيل انه
الصفحه ٢٢٤ : لاحد الامرين سواء جاز الاجتماع بينهما او لا وما ذكره
الشارح رحمه الله تعالى من تقييد التأخير بما اذا لم
الصفحه ٢٦٥ :
الاستحقاق لا باعتبار الوقوع (قوله واما من حيث هى فممتنع الخ) فيه انه لم يرد العلامة بالجنس من حيث