الصفحه ٩٢ :
لاحوال هذا الحكم واذا كان المراد به الايقاع لا يكون لانكاره معنى لامتناع
الجزم بعدم ايقاع الغير
الصفحه ٩٤ :
معلوم اللامساواة خلاف المتبادر من لفظ مجهول المساواة اذ المتبادر منه ان
لا يتعلق العلم بمساواته لا
الصفحه ١٢١ : باعتبارين لا لما قالوا من انه يلزم على الجواب الظاهرى
ان يكون مثل قولنا ما ربحت التجارة بل التاجر نفسه مجازا
الصفحه ١٢٦ : تعالى والمنافاة المذكورة* قال قدس سره المراد بما عند
العقل الخ* فيه بحث اما او لا فلانه ان اراد ان مراد
الصفحه ١٣٩ :
ينافى كونها اعم لا للتعليل فلا يرد ما توهم من ان احوال المسند اليه من
حيث انه مسند اليه لا يوجد فى
الصفحه ٢٨٢ : الثابت والتعليق لا يدل على عدم ثبوت شئ منهما لانه
يقتضى كونهما على خطر الوجود لا القطع بعدم الثبوت* قال
الصفحه ٣٠٣ :
اذ المقصود اثبات الهمم الموصوفة له صلّى الله عليه وسلّم لا اثبات الصفة
المذكورة لهممه او اثبات امر
الصفحه ٣٨٤ : الاظهار وعلى هذا الوجه لا
يكون لا تقيمن بدون اعتبار التأكيد دالا على كمال الاظهار بل بواسطة التأكيد ويكون
الصفحه ٤٥٤ :
لقدير كمثل ماء لا حاجة اليه لان المراعى فى التمثيل الكيفية المنتزعة سواء
ولى حرف التشبيه بمفرد
الصفحه ٤٧٥ :
وان كان موضوعا باعتبار الهيئة التركيبية على التحقيق لكن لا يطلق عليه
الحقيقة وليس هذا مبنيا على
الصفحه ٥٠٥ : نفس الاثبات لا الاخبار
به الا ان الفرق بين المعنى الحقيقى والمجازى لما كان باعتبار قصد الاخبار وعدمه
الصفحه ٥٠٦ :
ان الاثبت المذكور تخييلى ففى قوله ليخيل انه من جنس المشبه به مناقشة (قوله ما لا يكمل وجه
الخ) بل
الصفحه ٥٢٢ : بالكناية لا توجد بدون التخييلية انها مستلزمة لها اتفاقا
بناء على اتفاق الكل باضاقة خواص المشبه به الى
الصفحه ١٧ : والجزئى من حيث الاشتمال والاندراج فتكلفات لا تليق
بمقام التعريف وان ذهب اليه الجم الغفير (قوله يجب توكيده
الصفحه ١٩ : (قوله ولقد اعجب) اى اتى بامر عجيب يحتمل الوجهين المدح والذم (قوله لا يعرف الخ) يعنى ان تقديم المسند اليه