الصفحه ٤٣ : العبارة متعارفة فى محاورات العلماء وتوجيهه ان كلمة الا استثناء من
مقدر تقديره لا فرق بينهما الا بهذا
الصفحه ٦٩ : وقته فى معرفة تلك الوجوه ويفوت عنه تحصيل تلك الكثرة
او يعرفها لا من جهة مساوية بل من جهة اعم فهى وان
الصفحه ١٦٧ :
الحضور ليس اعتبارا لعدمه والمنافاة انما هو بين اعتبار الحضور واعتبار
عدمه لا غير ولا يخفى ان
الصفحه ١٨٤ :
فى قصد المتكلم عين المذكور لا غيره وهذا لا ينافى ما صرحوا به من ان
التأكيد لا يكون لتقرير الحكم
الصفحه ٢٠٢ :
ذلك ان يكون التقديم فى نحو زيد عرف مفيدا للحصر مع ان السكاكى رحمه الله
لا يقول به لانه لا يكفى فى
الصفحه ٢١٩ :
ان كلمة غير بمعنى لا اى ناشئا من لا ارادة التعريض ويلزمه ان لا يكون
ناشئا من ارادة التعريض وفيه
الصفحه ٢٢٠ :
عبارة الايضاح* قال قدس سره اللهم الا ان يقال الخ* استثناء من قوله ان لا
يكون الاستعمال بطريق
الصفحه ٣٢٨ :
لان العارض لا يكون قائما بنفسه لكن فيه خفأ لان معنى عارض اعنى ذات ماله
العروض ليس معنى قائما
الصفحه ٣٥٣ : بل من حيث ذواتها لا يتوجه النفى والاثبات اليها (قوله لا الى الذوات)
اى الامور
القائمة بنفسها اى ما لا
الصفحه ٥١٢ :
على معرفة المعرف المتوقفة على معرفة المعرف بلا واسطة فى الاول وبواسطة فى الثانى
(قوله
لا ينبغى ان
الصفحه ٢٤ :
من المفتاح المذكور سابقا* قال قدس سره بل معان يتوصل بها اليها* جعل آلة
الشئ مظروفا له مما لا يوجد
الصفحه ٤٠ : انه ظن معنى الجمود ما ليس
معناه وانه بمعناه لا ينتقل منه الى المسرة اصلا وانما ينتقل منه الى البخل
الصفحه ٩٦ : ببالنا الخ فيكفى فى ذلك ان يقال لا نسلم ذلك والذهول
انما هو عن العلم بالعلم ويكون قوله وفيه نظر منعا
الصفحه ١٣٢ : اذ لا عهد ولا استغراق ولا تعيين للجنس
فلا يرد انه لا دلالة على تقدير المعرف (قوله لان العقل الخ) فى
الصفحه ١٣٥ :
مما ذكره انه لا حقيقة له موجودة او معتدا بها لا نفى الحقيقة مطلقا وعبارة
الشيخ تنادى على نفى