الصفحه ٧٥ : فى الجواب عن جانب السكاكى رحمه الله (قوله لا يفهم الخ) اختيار للشق الثانى ومنع لبطلان التالى فان ترك
الصفحه ٧٦ :
خاصة الشئ ما لا يوجد فى غيره وزادوا الباء للمبالغة كأنها نفس الخصوصية
فالخواص اما جمع خاصة بمعنى
الصفحه ٢٩٤ :
من الموجودات او من المعدومات الممكنة او الاول موجودا والثانى معدوما
بخلاف المنفى فانه لا يتصف
الصفحه ٤٩٦ : الاعلام والمضمرات واسماء الاشارات
والحروف والافعال فانها كلها جزئيات لا تجرى الاستعارة فيها وبقوله من غير
الصفحه ٤٥ : المعرف بلام الاستغراق اذ صاحب الفصاحة الغير الراسخة لا
يقتدر على التعبير عن كل مقصود بلفظ فصيح (قوله
الصفحه ٣٤١ : ) لانه على هذا
التقدير لا دخل لقوله لا لتسليم انتفاء الرسالة فى جواب الشبهة اذ يكفى ان يقال
انه من باب
الصفحه ٣٩٥ : اورد آية واحدة فى ذلك (قوله اى لا تعبدوا الخ) ويؤيده قراءة عبد الله وابى لا تعبدوا ولا بد من ارادة
الصفحه ٥٩ :
وَالْجِنُّ
عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ٦١ :
ان الطرف الاعلى النهاية سواء اخذ حقيقيا او نوعيا لا يتعدد (قوله ويؤيده) انما قال يؤيده دون يثبته
الصفحه ١٠٠ : ان لا يكون حاصلا فيه وحصوله
فيه انما هو الاذعان به فيكون المعنى خاليا عن الاذعان به والخلو عن الاذعان
الصفحه ١٠٩ :
الخبر* وو هو ان احدا لا يرتاب فيه كما صرح به فى حاشية الكشاف ففاعل نفى
على هذا التوجيه ان احد لا
الصفحه ٢٥١ : فكتب بطريق السهو ليشمل
واعم وفى قوله من طغيان القلم اشارة الى انه سهو لا يقع مثله من العاقل وما قيل فى
الصفحه ٢٩٨ : بقى الصورة الثانية فاورد
النقض بها ههنا واجاب عنه وهذا الجواب لا يتم من قبل السكاكى رحمه الله تعالى
الصفحه ٣١١ : لا انه جعل القول المذكور مقول السكاكى رحمه الله تعالى مع
انه ليس مقوله الا قوله بالطريق المذكور ففيه
الصفحه ٣٥٤ :
ماهيات على معنى انه لا يمكن ان يقال الماهية ليست بماهية بل لا يمكن
الاسلب الوجود والصفات الاخر عن