الصفحه ٢١٨ : المتكلم
لكن لا لاثبات الحكم له قصدا بل لينتقل الى ملزومه اعنى نفى الجناية عن نفسه فانه
وهم لما عرفت ان
الصفحه ٢٢٨ :
العناية اذ التهكم بمن لا بصر له مثلا انما يقتضى ايراد اسم الاشارة لا قصد
كمال العناية بتمييزه وان
الصفحه ٢٣٧ : يترقب حمل الادهم
على مراده اعنى القيد ولا ريب فى انه لا معنى للقول بانه اولى بالارادة فيه انا لا
نسلم ان
الصفحه ٢٧٥ :
بعد الجزائية والظاهر انه مقدم وان تحقق مفهومه جزما على تقدير الشرط لا يدل
على تحقق لزومه له من غير
الصفحه ٢٩٩ :
تأكيد مقدم والمسند مفرد
(قوله
واسميتها الخ) اى المقتضى لا يراد الجملة مطلقا اما التقوى او كونه
الصفحه ٣٤٨ : لكنه لا يدفع الاشكال عن المتن لان التمنى بمعنى
الهيئة النفسانية المخصوصة ليس قسما من الانشاء اذ لا
الصفحه ٣٥١ : يكون هناك تقديم حتى يستدعى التصديق بحصول نفس الفعل
(قوله
لكنه يقبح) لقبح احتمال عدم التقديم لا لكونه
الصفحه ٣٥٩ : على تفسير القاضى لقوله تعالى (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ) (قوله
نحو مالى لا ارى الهدهد) عدم الرؤية قد
الصفحه ٣٦٨ :
فى الشرط* قال قدس سره وهذا* اى الطلب متلبس بمخالفة الخبر قان الخبر لا
يلزم ان يكون لغرض غير مدلوله
الصفحه ٤٠٠ : الخلاوة والحموضة من امثلة التضاد فلعله مبنى على ما قالوا فى مباحث
الطعوم من ان الفاعل اذا كان معتد لا ففى
الصفحه ٤٠٤ : الاوليين فلان وجوب اتفاقهما
لتحصيل المقصود اعنى التجدد والثبوت لا ينافى ان يكون محسنا بالقياس الى العطف
الصفحه ٤٣٧ : لصحة ارادة المعنى الحقيقى يعنى ان قوله لو لا دلالة الخ متعلق بارادة المنقول
عنه لا المنقول اليه وهو مع
الصفحه ٤٨٩ : بالكذب
الكذب العمد وصاحبه لا ينصب القرينة بل يروج ظاهره لكن لا مانع عن قصد التأويل فى
ذهنه فلذا خص
الصفحه ٥٠٠ : باحد الازمنة الثلثة فهو كالدليل على دخول النسبة
الى شئ فى مفهومها وعلى هذا التقرير لا غبار على
الصفحه ١٠ : فى لفظ الايتاء تنبيها على انه ليس من عند نفسه ومعلوم انه لا يصح
لهذا الفعل غيره تعالى فيكون منه تعالى