الصفحه ٥٠٨ : وهذا متحقق فى كل مجاز
وكناية فانه لا بد من تصوير المعنى الحقيقى لينتقل منه الى لازمه او ملزومه فعلى
هذا
الصفحه ٥١٨ : التقديرين لا يلزم التركيب* قال
قدس سره والثانى ان وجه الشبه فى التمثيلى الخ* هذا ممنوع فان وجه الشبه فى
الصفحه ٥٤١ : راقد (قوله لا ينتفع
بطاعتها الخ) الحصر مستفاد من تقديم الجار والمجرور والانتفاع الذى يحصل من الدعا
الصفحه ٣٠ :
بان فصاحة الكلمة وصف لجزء فصاحة الكلام حتى يصح الرد بقوله لا وصف لجزئها واما
ثانيا فلان تمامية ما ادعى
الصفحه ٣٧ : فصيح الخ) لان سبحه جملة وهذا لا ينافى ما مر من ان اشتمال القرآن
على كلمة مشتملة على سبب يخل بالفصاحة لا
الصفحه ٣٨ :
فى النظم فمما لا يفوه به عاقل لان انحصار موجب التعقيد فى الخللين يقتضى دخول
الاجتماع المذكور فى
الصفحه ٤١ :
والمقصود وان لم ينصب كان عدم الانتقال بواسطة خفأ القرينة لا لظهور معنى
آخر
(قوله
لا الى ما قصده
الصفحه ١٠٥ :
لا يخفى كونه خلاف الظاهر اللهم الا ان يدعى ظهوره بالنسبة الى ما قاله
الشارح رحمه الله بناء على ان
الصفحه ١٢٢ : بان
الطلب لا يلزم ان يكون واقعيا بل بمجرد الاعتقاد لدلالته على التكلف (قوله من الحقيقة) بيان لما اى
الصفحه ١٧٧ :
الى ما يعرضه بالواسطة فيشمل الممسوحات والمكيلات والمشبهات بهما مما لا يعرضه لا
بالذات ولا بالواسطة بل
الصفحه ١٨٢ :
بالصفة كلام الكشاف اولا ثم ذكر كلام المفتاح ثم رد على التوضيح فانه يشعر
بانه لا يقول باتحاد
الصفحه ١٨٥ : بعض الصور (قوله على ان السكاكى
الخ) يعنى لا يصح
الحوالة على هذا التوجيه لان افادة انا عرفت للتقوى
الصفحه ٢٠٤ :
وما انا رأيت احدا نفى رؤية واحد لا بعينه والمفهوم التزام من كل منهما نفى
الرؤية عن فرد فرد فان
الصفحه ٢٠٨ :
اللازم هناك ثبوت رؤية احد من الناس لا ثبوت رؤية كل احد منهم فكانه قيل
رؤية احد من الناس منتفية عنى
الصفحه ٢١١ :
فلا يكون للتخصيص البتة) اى لا يفيد التخصيص اذ ليس هناك تقديم معنوى ليستفاد منه
التخصيص ويرد عليه انه