الصفحه ١٥٠ :
فى الجملة سواء كان فى الخارج او فى الذهن لا الخارجية فقط ولا الذهنية فقط
ولا جميع المشخصات الذهنية
الصفحه ٢٠١ : الخبر له وهما اعتبار ان متلازمان الا انه قد يقصد
الاول كما اذا كان الكلام فى الزاهد وانه هل يتصف بالشرب
الصفحه ٢١٧ :
المجموع للمجموع علة له وهو المقصود (قوله حيث اعرب الخ) اى جعل معربا مختلفا فى الاحوال الثلث مع
الصفحه ٢٤١ :
جرحت حيث لم يتعرض لبيان معناه فلا يرد ما قيل ان كونه قرينة انما يصح اذا
كان نصا فى ذلك المعنى لم
الصفحه ٢٥٣ :
بستين فالمسند فعلى بخلاف البر الكر منه بستين فان المسند فيه سببى لان
بستين بعد اسناده الى الكر علق
الصفحه ٢٦٩ : الشارح رحمه الله تعالى وقد يجتمع فى لفظ واحد الخ
يدل على انه لم يكن فيما سبق اجتماع التغليبين* قال قدس
الصفحه ٢٧٤ :
وان كان يجرى فى باب الشرط مجرى المضارع فى علم الاعراب قال فيه نكتة كأنه
قيل ودوا قبل كل شئ كفركم
الصفحه ٢٩١ : الجنس فان مفهومه الماهية بلا شرط
فاذا اتحدت مع شئ يجب ان لا توجد فى غيره والا لم يكن الماهية متحدة به بل
الصفحه ٣٠٤ : رحمه الله فى شرح المفتاح هذا تكرير لما سبق من ان
قصد التخصيص باحد الازمنة وافادة التجدد يقتضى كون
الصفحه ٣٣٧ :
من ان نحو لا غير طريق آخر للقصر على هذا القول وهم (قوله على المثبت فقط)
فلا يترك الا
فى مثل ما
الصفحه ٣٣٩ : صريح كلام المصنف رح انتهى وفيه بحث اما اولا فلان قوله
تعالى (قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِهِ الرُّسُلُ) ليس
الصفحه ٣٤٤ :
يصح
هذا) اى جعله معمولا
لمحذوف (قوله
ما وقع ضرب الا من زيد) بتنزيل الفعل منزلة اللازم (قوله فى غير
الصفحه ٣٥٥ : ) توضيحه ما فى الشفاء ان مطلب هل على قسمين احدهما بسيط
وهو مطلب هل الشئ موجود على الاطلاق او ليس بموجود على
الصفحه ٣٦٠ :
فلا يدخل كم دعوتك فى استعمال المسبب فى السبب ولا فى العكس وكذا الحال فى
متى نصر الله فان الاستبعاد
الصفحه ٣٧٧ : يوجد
فى استعمال على انه حينئذ يكون العطف مقدما على الجزائية فلا يكون العطف على جزاء
الشرط
(قوله
ويكون