الصفحه ٤٦ : (قوله
لصدقه على الادراك الخ) اى اذا كانت هذه الصفات راسخة فى محلها لانه يصدق على كل
واحد منها انها ملكة
الصفحه ٥٠ : فهم كلام الغير (قوله مع الغبى) فيه اشارة (٧) الى انه فى موقعه لان الخطاب يتفاوت باعتبار فهم
المخاطب ما
الصفحه ٧١ :
ايضا
(قوله
ان اريد الخ) يعنى ان الاحوال جمع مضاف وحكمه حكم الجمع المعرف فى احتمالاته الاربعة
فاما
الصفحه ٧٣ :
والمراد المعرفة بل المكة او المسائل المسببة عنه والخواص جمع خاصة او
خاصية وهى ما لا يوجد فى غيره
الصفحه ٨٣ : قطنا الخ تعليل لما يستفاد من قوله للفرق الظاهر الخ
يعنى ان الاول صحيح لان القيام حاصل لزيد فى حد ذاته
الصفحه ٨٤ : للصدق والكذب
والخبر فرقه قالوا بنظريتها على ما صرح به فى المفتاح (قوله لما صح هذا) اى اطلاق الكذب على
الصفحه ٨٥ :
لا فساد فيه فان كلام النظام مبنى على ان يكون التكذيب راجعا الى المشهود
به باعتبار الواقع كما هو
الصفحه ٨٧ : بهذا التفسير واسطة لا صدق ولا كذب ثم اخترع مذهبا
آخر ونفى الواسطة فزعم انه المشهور مع انه لا ذكر له فى
الصفحه ٩٨ :
بالذم محذوف اى والله لبئس شيئا شروا به حظوظ انفسهم اى باعوها او شروها فى
زعمهم ذلك الشراء ولو
الصفحه ٩٩ : بانه
بمنزلة الجاهل فى عدم ترتب ثمرة علمه ومقتضى هذا العلم ان يمتنع عن ذلك العمل
ففيما نحن فيه كانوا
الصفحه ١١١ : مقتضى الظاهر اذا وقع فى علم البيان بان يذكر
اللفظ الدال على اللازم ويراد به الملزوم فانه ايضا اخراج
الصفحه ١١٥ :
فى تلك المخاطبة على صدق رغبة فى الاخبار بالثبات على اليهودية (قوله مظنة) بكسر الظاء اسم مكان
الصفحه ١٣٦ :
فى دفع الاعتراضات فانها مندفعة بمجرد ارادة المشبه به ادعاء وانما هو جواب
سؤال اورده السكاكى رحمه
الصفحه ١٣٧ :
فى الاستعارة التى هى مجاز وادعاء السبعية للمنية لا يجدى نفعا لان ذلك لا
يخرجها عن كونه موضوعا له
الصفحه ١٤٠ :
الظاهر الذى يقتضيه القرينة وهو الاغناء عن الذكر وبالحقيقة فى قوله واما
فى الحقيقة نفس الامر اى