الصفحه ٤٠٣ :
الصورتين يستلزم التقارن بين حصوليهما ولايجاب بان التقارن فى الحصولين ليس
فى الخيال لعدم كونهما من
الصفحه ٤١٦ : فيه فائدة اصلا والمراد بالتطويل المعنى اللغوى اى الزائد لا
لفائدة وان كان متعينا
(قوله
بان مثل هذا
الصفحه ٤٢٤ :
الخ* حاصله ان اشتراط الارادة فى الدلالة المطابقية نافع فى جواب الاعتراض
باجتماع الدلالتين غير نافع
الصفحه ٤٢٧ : السيد بقوله فيه بحث لان
لازم الخ على ان عدم تأتى الوضوح والخفأ فى الالتزام الذى بلا واسطة لا يضرنا لان
الصفحه ٤٣٢ :
فان قيل لا نسلم الخ والتغاير بينهما باعتبار السند وانما لم يقل فحينئذ
يتصور اختلاف فى المطابقة
الصفحه ٤٣٩ :
والحال
ان مضاجعى الخ) اشارة الى ان الجملة حال وان المضاجعة كناية عن الملازمة وان فى البيت قلبا
لان
الصفحه ٤٤٨ :
الدلالة
الموصلة) فسره على مذهب
الاعتزال متابعة للسكاكى رحمه الله ولانه الانسب فى تشبيه العلم
الصفحه ٥٠٥ :
ان كانت موضوعة للامور الخارجية والهيئة التركيبية المخصوصة فى زيد قائم
موضوعة للاخبار بثبوت القيام
الصفحه ٥٢٣ : اشارة الى ان لفظ المنية الخ* يريد ان قيد الحيثية فى
تعريف الحقيقة تعليلية يعنى الكلمة المستعملة فيما وضع
الصفحه ٥٥٨ :
سرى
الخ) سرى صفة برق اى
ظهر بالليل والضاحى بالضاد المعجمة والحاء المهملة من الضحو (قوله فيه دلالة
الصفحه ١٠ : غاية مترتبة معلولا له فى الخارج
وقد يكون علة باعثة فالاول من الاول والثانى من الثانى فان الرعاية مترتبة
الصفحه ١٦ : صفة مادحة (قولة بيان لما) وفيه اشارة الى ان القسم الثالث كأنه الكتاب كله لكونه
عمدة فيه (قوله
تمييز من
الصفحه ٣٠ : فصاحة الكلمة وصفا لجزئها انتهى وفيه بحث اما اولا
فلان مقصود الشارح رح ردا لزعم والتأييد كليهما ولذا صرح
الصفحه ٣٣ : زائد
اى خارج عن الغرابة ليس عينها ولا داخلا فيها معتبر فى فصاحة المفرد سلبا فلا بد
من ذكر الخلوص عنها
الصفحه ٣٩ : لخلل حصل فى انتقال
ذهنه عن المعنى اللغوى الى مراد المتكلم بسبب ايراده اللوازم البعيدة على ما فى
المفتاح