الصفحه ٧٥ :
تراكيب الخ (قوله
اطلاقا الخ) الاظهر اطلاقا لاسم السبب على المسبب لان اللزوم معتبر فى جميع انواع
الصفحه ١٧٤ :
او الفرد المنتشر لا دخل له فى هذا المقام ولعله قدس سره لم يفرق بين اسم
الجنس والمفرد بناء على ان
الصفحه ١٨٨ : السيد وهو القول الراجح ومعنى قوله تعالى (عاداً الْأُولى) على هذا القول عاد القدماء اى المتقدمون فى
الصفحه ٢١١ : يجوز استفادته من التقديم اللفظى كما ذهب اليه الكشاف فى
قوله تعالى (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ) كذا فى شرح
الصفحه ٢١٢ :
عن عدم جواز التأخير فيه بان جعله بدلا عن الضمير المستكن وارتكب الوجه
المستبعد
(قوله
وهذا معنى قوله
الصفحه ٢٦١ :
فى صدق من تحقق المقيد وقيد معا واما الشرط فهو قيد لثبوت المسند للمسند
اليه فمعنى قولنا ان ضربنى
الصفحه ٢٨٣ : (قوله
ليكون المعنى اه) هذا بيان لحاصل المعنى وما يؤل اليد وكذا ما فى المفتاح لما عرفت من ان
المعنى ان
الصفحه ٣٠٢ :
اعنى اختصاص المسند بالمسند اليه من بين سائر ما يسند اليها كما فى
المثالين الاخيرين اعنى قائم زيد
الصفحه ٣٢٥ :
والنقصان حقيقة فى الكامل مجازا فى الناقص وتبادر بعض الافراد من اللفظ
بواسطة كما له لا يقتضى ان
الصفحه ٣٢٨ :
لان العارض لا يكون قائما بنفسه لكن فيه خفأ لان معنى عارض اعنى ذات ماله
العروض ليس معنى قائما
الصفحه ٣٣٢ : وتعريف المسند ايضا داخل فى القصر الاصطلاحى بان يكون عبارة عن
التخصيص باحد الطرق السنة ولم يذكرهما ههنا
الصفحه ٣٤٧ :
فى كلامهم وان ذهب السيد الى اطلاق التمنى على الهيئة المخصوصة وقسمة
الالقاء بالمعنى المصدرى الى
الصفحه ٣٥٤ : بزيد لكونه خلاف الواقع بل يراد به ان زيدا ليس
بموجود او متحرك او نحو ذلك ولا تعرض فى كلامه ولا فى كلام
الصفحه ٣٥٩ :
وحذف الفاء الجزائية
(قوله
كثيرا ما تستعمل فى غير الاستفهام) ظاهر كلامه يدل على انها مجازات فى تلك
الصفحه ٣٨٩ :
محتجين فى ذلك بان ابراهيم عليه الصلاة والسّلام استغفر لابيه على ما فى
الكشاف فالآية الاولى منع لهم