الصفحه ٤٣٣ :
فان ما سبق كان فى تعريف العلم وما يتعلق به وهذا فى بيان ما يبحث عنه فيه
وكذا كلمة ثم الثانى فانه
الصفحه ٤٥٣ : الله فلا مرسل له فهذا ابلغ من ان يقال اذهبه وانما وحد
الضمير فى استوقد وحوله وجمع فى قوله بنورهم وما
الصفحه ٤٥٨ :
الخ* هذا صريح فى المفصل واما المجمل فالظاهر منه انه يعتبر فيه الاعرفية
والاتمية فالمراد بقوله يظهر
الصفحه ٤٨٥ :
بقرينة
حمله الخ) فيه ان القرينة فى المجاز يجب ان تكون مانعة عن ارادة المعنى الحقيقى والحمل
ليس
الصفحه ٤٨٧ : مقدرا فى نظم الكلام ففيه اشكال (قوله ما يقتضى
تقديره) اى اعتباره
وكونه مرادا فى معنى الكلام وان لم يحتج
الصفحه ٥٠٤ :
كان وجه الشبه مذكورا واما الاستعارة فلا بد فيها من جعل الكلام خلوا عن
المستعار له والجامع فلو كان
الصفحه ٥١٦ :
الكرم المنور فى الهيئة الحصله من تقارن الصور البيض المستديرة الصغار
المقادير فى المرأى على كيفية
الصفحه ٥١٩ : فان تشبيه الحلل بالحال انما يستعمل فى التمثيلية
يدل عليه الاستقراء كما مر منقولا عن الطيبى* قال قدس
الصفحه ٥٢٤ : فى قوله تعالى (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) فان لعل استعارة تبعية لارادته تعالى لامتناع الترجى
عليه لكونه
الصفحه ٥٢٧ :
شبهة وكذا بالوفاء الوفاء بلا شبهة فانه اذا تحقق الشبهة فى الشمول والوفاء
يكون التشبيه باقيا وكذا
الصفحه ١٩ : منهما
وجه حسن اذ لا حسن فى قصر السؤال عليه بل الشركة فى السؤال احسن ليكون اقرب الى
الاجابة لاجتماع
الصفحه ٢٥ :
يوم مفصح وفصح لا غيم فيه ولاقرو انتظر نفصح من شأننا اى نخرج ونتخلص وجاء
فصح النصارى اى يوم بروزهم
الصفحه ٤١ : الخ) قيل يتجه عليه ان ما ذكره فى صدر البيت من قصد الحزن بالسكب قرينة واضحة
على المق فلا خلل فى
الصفحه ٤٨ :
المقام الى التنكير وغيره معناه مقام يناسبه التنكير ليدخل فيه المحسنات
وانما اطلق عليه المقتضى لان
الصفحه ٥٩ :
بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)(٢) ولم يقل ان يخرج مقدار اقصر سورة منه عن طوق البشر مع
انه المعجز لان الكلام فى