الصفحه ٧٧ :
وانه يكفى اتحادهما فى الوجود* قال قدس سره بانه لا فساد الخ* قد عرفت انه
لا يجوز ارادة انواع
الصفحه ٧٨ :
ومعنى كون المسائل مقصودة عن الملكة انها وسيلة الى بقائها وانما قال فى
الحاشية لان الظاهر ان تلك
الصفحه ٨٠ : (قوله وقد علم الخ) هذه المقدمة اشارة الى عدم لزوم الدور فى تعريف المصنف
رحمه الله للصدق بقوله مطابقته اى
الصفحه ١٠٢ :
ذلك (قوله
قال الشيخ فى دلائل الاعجاز اكثر مواقع الخ) قال فى شرح المفتاح ذكر الشيخ عبد القاهر انما
الصفحه ١١٦ :
من ان النسبة الى الفاعل مأخوذة فى مفهوم الفعل فكون الاسناد اليه حقيقة
والى غيره مجازا يكون مستفادا
الصفحه ١٢٧ : سره ومن جاء بعده (قوله ولا يكون هذا
تكررا) جملة معترضة
لدفع التوهم لا دخل له فى الجواب (قوله وعلى هذا
الصفحه ١٣١ : الزيادة قد يراد بها الامر الزائد فى نفسه وهو لا يقتضى وجود
المزيد عليه (قوله
على انه مفعول به لتتقون الخ
الصفحه ١٣٢ :
الجواب بان العقل فاعل لما يتضمنه الاستحالة اعنى الاحالة كما قالوا فى
امتلأ الكوزماء انه فاعل ملأ
الصفحه ١٣٣ : اذا اريد ان
الرؤية موجبة للسرور فهو حقيقة
(قوله
اى اقدمتنى نفسى) قدر السكاكى رحمه الله فى مثل هذا
الصفحه ٢٣٤ :
أَمْرُهُمْ) اى الله والرسول والجمع للتعظيم وقال القاضى فى تفسير
قوله تعالى (وَقالَتِ امْرَأَتُ
الصفحه ٢٧٢ : يقتضى الا كونه معلقا بشى
مفروض الصدق فى الاستقبال وهذا متحقق فى الطلبى ولا يعتبر فى الجزاء كونه مفروض
الصفحه ٢٨٢ : بمجرد ابداء المانع وحاجة فيه الى اعتبار امتناع
الثانى ليفيد امتناع الاول (قوله
فيلزم عدم الثبوت آه) اى
الصفحه ٣٢٤ :
تعلقه لا بخصوصه فانه يصح التعليل كما ذكر صاحب الكشاف فى قوله تعالى (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكا
الصفحه ٣٢٩ :
دقيق فليتأمل فى مفهوميهما حتى لا يلتبس احدهما بالاخر فى الموارد وقد بين
السيد مفهوميهما بما لا
الصفحه ٣٨١ :
عليه منشأها عدم التدبر فى كلامه وانت خبير بالفرق بين الوجه الذى ذكرناه
وبين الوجه الذى ذكره السيد