الصفحه ١٤٣ :
من السيد قدس سره انه اعترف بكون استحضار السامع للمسند اليه وعرفانه قصدك
اليه فى قوله اما الحالة
الصفحه ١٧٨ :
اصلا باطل فان قوله وما اغتره الشيب الا اغترارا ليس القصد فيه الى نوع من
الاغترار حقيرا وعظيم (قوله
الصفحه ١٨٧ :
والترديد بسبب انهم لم يصرحوا بالاستعارة فى الهيئة التركيبية او فى صيغة
الفعل باعتبار النسبة بل
الصفحه ٢٢٢ :
الموجبة المهملة المدولة المحمول فى قوة السالبة الجزئية وما قيل ان الضمير
الراجع الى النكرة نكرة
الصفحه ٢٩٤ : عندهم بشئ وانما خص البيان بالحكم الايجابى لان السلب
فرع الايجاب فاذا لم يصح كونه خبرا فى الايجاب لم يصح
الصفحه ٢٩٩ : تعلقها
بالفعل قطعا) وان كان لخصوصية المقام من وقوعه صلة او جزاء بخلاف تعلقها باسم الفاعل
فانه لم يثبت فى
الصفحه ٣٢٣ :
فرعون (قوله
احدهما ان يكون الخ) اى احدهما تقديم يكون اصلا فى الكلام الذى فيه التقديم (قوله كتقديم
الصفحه ٣٩٦ :
فانه قال فان قلت علام عطف قوله وبشر المؤمنين قلت على تؤمنون لانه فى معنى
الامر كانه قيل آمنوا
الصفحه ٣٩٨ :
المحسوسات واتصال الاعصاب ليس لتمهيد طرق يسير فيها الكيفيات فان الكيفيات
لا تنتقل من موضوعاتها
الصفحه ٤٥٦ : كان المشبه به اعرف بوجه الشبه من المشبه كان جعله
مثله فى وجه الشبه دليلا على امكان وجود المشبه لكونه
الصفحه ٤٦٠ :
* قال قدس سره والا فلا تزيين* فيه بحث لان التزين حاصل بجعل المقلة
مشبهابه وان كان وجه الشبه هو
الصفحه ٤٧٢ :
عنها عبر عنه باسم المشبه به واسند فعله اليه فالاوجه ان الاختلاف مبنى على
انه هل يكفى فى الاستعارة
الصفحه ٤٧٣ : ان البدر المعروف غير موصوف بهذه الصفة فلابد من الاستثناء فمثل
هذه الامثلة يحتاج الى مزيد دقة وغموض فى
الصفحه ٤٨١ :
بالفاء والهمزة من الفأم يقال افأم الرجل اذا سعه وزاد فيه (قوله بعلاقة السببية
الصورية) واما اذا
الصفحه ٥٢٥ :
قرينة الاستعارة كما تراهم فى قوله* واذا المنية انشبت اظفارها* لكان اقرب
الى الضبط اقول كلامه فى