الصفحه ٢٠٤ :
وما انا رأيت احدا نفى رؤية واحد لا بعينه والمفهوم التزام من كل منهما نفى
الرؤية عن فرد فرد فان
الصفحه ٢٨٤ : يقتضى التعبير عنها بصيغة الماضى وادخال اذ عليها لا استعمال
لو فانه انما يتربب على تنزيل الرؤية المستقبلة
الصفحه ١٤٩ : بها الرؤية ولا يصح تقدير الجزاء حينئذ لرأيت امرا
فظيعا ثم ان اعتبار صحة رؤية كل من يتأتى منه كافى فى
الصفحه ٢٠٥ :
والاعتذار والاعتراض هذا واذا تحققت ان ما انا رأيت احدا يفيد نفى رؤية واحد واحد
عن المتكلم وثبوتها لغيره كذلك
الصفحه ٣١٢ : تعليل له (قوله بل لا يبصراه) اذ لو ابصر غير محاسنه لتحقق رؤية مطلقة غير مستلزمة
لرؤية محاسنه بناء على ان
الصفحه ٢٠٨ :
اللازم هناك ثبوت رؤية احد من الناس لا ثبوت رؤية كل احد منهم فكانه قيل
رؤية احد من الناس منتفية عنى
الصفحه ٣٥٩ : على تفسير القاضى لقوله تعالى (كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ) (قوله
نحو مالى لا ارى الهدهد) عدم الرؤية قد
الصفحه ١٣٣ :
يظهر بعد التأمل والنظر
(قوله
سرتنى رؤيتك) هذا القول مجاز اذا اريد منه حصول السرور عند الرؤية اما
الصفحه ٢٠٣ :
لانه
قد نفى عن المتكلم الرؤية الخ) الفرق بين الوجه الذى ذكره الشارح رحمه الله تعالى
والوجه الذى
الصفحه ٢٨٣ : ترى الكفار فى وقت وقوفهم ولا يجوز ان يكون اذ مفعولا لانه اخراج لا ذو
الرؤية عن الاستعمال الشائع اعنى
الصفحه ٤٨٥ : والمقصود ايقاع الرؤية عليه فيحصل المبالغة فى الرجل
الشجاع باستعمال لفظ المشبه به فيه وجعله فردا ادعائيا له
الصفحه ٥٥٥ : يصلح تعليل رؤية النطاق بنية خدمة
الممدوح انما يصلح تعليل الانتطاق بها اللهم الا ان يجعل رؤية النطاق
الصفحه ٢٠٧ : شرح المفتاح وقدسها فى ذلك اما او لا
فلانه ادعى فى ما انا رأيت احدا ان الرؤية منتفية على وجه العموم فى
الصفحه ٢١٧ :
التثنية والجمع (قوله
ومما يرى) فى التاج الرؤية والراية ديدن ودانستن وپنداشتن والصيغة تحتمل المتكلم
المعلوم
الصفحه ٢٨١ : لمثلناه رجلا كما
مثلنا جبريل عليه السّلام فى صورة دحية الكلبى فان القوة البشرية لا تقوى على رؤية
الملك فى