الصفحه ٤٠٤ : كلام السكاكى رحمه الله
عليه فى بحث تقديم المسند اليه حيث قال فى بحث تقديم المسند اليه فى شرح قول
الصفحه ٤٠٨ :
حديدا وعندى راقو دخلا كذا فى شرح التسهيل (قوله ليدخل فيه الجملة الخالية الخ) وادخاله مطلوب ليعلم حكمها
الصفحه ٤١٣ :
والاطناب) فى شرح المفتاح الشريفى لم يتعرض للمساواة مع انها نسبية ايضا لانه لا
فضيلة لكلام الاوساط فما صدر
الصفحه ٤١٧ : العلم قال السيد فى حواشى شرح
المفتاح النحو يطلق على القواعد المخصوصة وعلى ادراكها وعلى الملكة التابعة
الصفحه ٤٢١ : المعنى بصيغة المجهول هكذا يستفاد
من كلام ذلك المحقق فى حواشيه على شرح المطالع حيث قال لا نسلم ان الفهم
الصفحه ٤٢٣ : من غير قرينة وليس ذلك
منصوصا منه وهذا حق وما ذكره صاحب شرح الاشارات فاورد عليه صاحب المحاكمات ما ذكره
الصفحه ٤٣٣ :
يجوز ان يكون تشبيه شئ باخر كناية عن معنى ثالث يستتبع التشبيه المذكور كذا افاده
فى شرحه للمفتاح وحواشيه
الصفحه ٤٤٩ : فى
شرح المفتاح وشرح التلخيص ولما لم يوجد استعمال التواقع فى كتب اللغة المشهورة
غيره الى تدافع وليس
الصفحه ٤٨٩ : على التأويل بخلاف الدعوى الباطلة وان مبنى لفظها على
نصب القرينة بخلاف الكذب وفى شرح المفتاح الشريفى
الصفحه ٤٩٧ : فى شرح الشرح حيث قال
ومعلوم انه لا يحصل خصوص النسبة وتعينها لا فى العقل ولا فى الخارج الا بتعين
الصفحه ٥٢٣ : فيكون مجازا فالفرق المذكور مجرد تغيير فى العبارة وبما ذكرنا
ظهر ضعف الجواب الذى ذكره فى شرح المفتاح من
الصفحه ٥٢٤ : استعارة تبعيه على سبيل التهكم بقرينة مناسبة
كثرة الوداد بحالهم قال الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح تجعل
الصفحه ٥٣٤ :
يراد بالذات فيكون مناطا للصدق والكذب قال الشارح رحمه الله فى شرحه
للمفتاح ان الكناية عن الكناية
الصفحه ٥٤٩ : اليوم وقتا لاتيان اليوم وحدوث الشئ بنفسه (قوله والمأذون الخ) وقع فى شرحه للمفتاح او الفاصلة وهو الموافق
الصفحه ٢٣٢ : هو الرسول صلّى الله تعالى عليه وسلم ثم
ان الكاف التى تلحق اسماء الاشارة لبيان احوال المخاطب بها من