الصفحه ٢٧٤ : الله تعالى فى شرحه وهذا حاصل ما ذكره صاحب الكشاف (قوله ان لزوم الخ) يعنى ان الماضى اذا وقع جزاء وان كان
الصفحه ٢٨٧ : خبر المبتدأ واقع فى عبارات المصنفين نص عليه الشارح رحمه الله فى شرح الكشاف
فى سورة آل عمران على ان
الصفحه ٢٩٠ : الخ فما قيل لا مبالغة فى
القصر بل فى النسبة بواسطة القصر ليس بشئ (قوله لا تفاوت بينهما الخ) فى شرحه
الصفحه ٢٩٦ :
يقدر القول فى نحو اين زيد على ما صرح به فى شرح المفتاح حيث قال بل يأباه المعنى
فى كثير من المواضع سيما
الصفحه ٣٠٣ :
اثباتها له كما يقتضيه السوق (قوله
لجواز ان يكون قائم مبتدأ من القسم الاول منه) قال الشيخ ابن الحاجب فى شرح
الصفحه ٣٠٤ : رحمه الله فى شرح المفتاح هذا تكرير لما سبق من ان
قصد التخصيص باحد الازمنة وافادة التجدد يقتضى كون
الصفحه ٣٠٨ :
المطلوب وفى كلامه اشارة الى السؤال والجواب اللذين ذكرهما فى شرح المفتاح بقوله
فان قلت اسناد الخبر الذى هو
الصفحه ٣١٦ : المقصود كما لا يخفى ولذا اكتفى عليهما فى شرح المفتاح
وزاد قوله وجعلا ما يضاف اليه الخ لدفع شبهة ان قومهما
الصفحه ٣٣٥ : المخصوص (قوله لصحة الانفصال
الخ) فى شرح المفتاح
الشريفى فان قلت اذا اريد حصر الفعل فى الفاعل المضمر بطريق
الصفحه ٣٣٧ : المقصور عليه غير مذكور كذا فى شرحه للمفتاح (قوله دون المنفى) وان كان النص على النفى متحققا فى الاول (قوله
الصفحه ٣٣٨ : تعالى نعم ان التقديم اقوى وبين قوله دلالة التقديم اضعف على ما
فى شرح المفتاح (قوله
لان الكلام الى آخره
الصفحه ٣٥٠ : السلب) اى بالوقوع واللاوقوع فان الايجاب والسلب يطلق عليهما نص
عليه فى شرح الشرح العضدى (قوله
وهذا ظاهر
الصفحه ٣٥٩ : الاستفهام على حقيقته
وبين ما قاله السيد فى شرح المفتاح يظهر مما ذكره صاحب الكشاف انه حمل مالى على
حقيقة
الصفحه ٣٦٨ : يظن بالشارح رحمه الله انه
جعله اشارة الى وجه آخر واما ثانيا فلان الوجه الاول منقول من شرح العلامة
الصفحه ٣٧٣ : لانه بيان الخ) فى شرحه للمفتاح الفرق بين الجمل الثلث ان فى الجملة
البدلية استيناف القصد ومزيد الاعتنا