الصفحه ٣٥٥ : فقط ولعل
اكتفائه ههنا وقد ذكر فى التلويح كلا قسميه لانه الذى يحتاج اليه فى شرح قول
المصنف رحمه الله
الصفحه ٣٦٤ : مجرد الطلب من غير ايجاب ووجوب كذا فى شرح المفتاح الشريفى* قال
قدس سره حمل التوقف الخ* فيه انه ليس معنى
الصفحه ٣٨٣ : منزلة بدل الكل ولذا قال
الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح وتبعه السيد ان الجملة الثانية فى قوله
الصفحه ٤٢٥ : صرح به الشارح رحمه الله تعالى فى شرح
الشرح حيث قال اذا استعمل اللفظ فى الجزء او اللازم مع قرينة مانعة
الصفحه ٥٠٤ : تقدم رجلا وتؤخر اخرى) فى شرحه للمفتاح ينبغى ان يكون المراد بالرجل الخطوة لان
المتردد الذى يقدم رجلا لا
الصفحه ٦٧ : بمجرورها وهى ابتدائية الا ان الابتداء ههنا
باعتبار الاتصال كذا فى حواشى شرح المفتاح الشريفى يعنى ان مجرورها
الصفحه ٨٦ :
الله كما مر
(قوله
وقد وقع ههنا فى شرح المفتاح الخ) عبارة الشرح مع المتن هكذا وعند بعض وهو الجاحظ لا
الصفحه ١١٢ : الكلام على خلاف مقتضى الظاهر كناية عن الصفة كما صرح به
فى شرح المفتاح اعنى ما يستلزم عدم العلم او عدم
الصفحه ١٣١ : الرضى او تبعيضية كما فى شرح التسهيل او زائدة عند بعض وكلمة من
ههنا ابتدائية كما لا يخفى* قال قدس سره لا
الصفحه ١٣٩ : القرينة فان
الاكتفاء بالقرينة ليس كالذكر فى التنصيص على ما هو المقصود الاهم قال فى شرح
المفتاح ان ذكر
الصفحه ١٤٣ :
شرحه ومن زعم ان عموم نسبة الخبر بمعنى صلاحيته فى نفسه لمتعدد وارادة التخصيص
كناية عن عدم القرينة مطلقا
الصفحه ١٦٣ :
ايضا والحصة والفرد عندهم بمعنى واحد والفرق بينهما انما هو فى اصطلاح المنطق ولذا
قال فى شرح المفتاح واما
الصفحه ٢١١ : يجوز استفادته من التقديم اللفظى كما ذهب اليه الكشاف فى
قوله تعالى (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ) كذا فى شرح
الصفحه ٢٣٩ : او الماضى لا انهما مضوعان له مع الحال او
الماضى وشتان بينهما وان الشارح رحمه الله نص فى شرح المفتاح
الصفحه ٣٢٣ :
الدار رجل وكذا فى ذى الحال المنكر فان الاصل فيه تقديم الحال كذا افاده الشارح
رحمه الله فى شرح المفتاح