الصفحه ٣٦٢ : الهمزة لا الى الفعل كذا فى شرحه
للمفتاح (قوله
اى الله كاف) يعنى انكار النفى لا يكون مقصودا بالذات بل
الصفحه ٣٩٩ : لكمال ظهوره
(قوله
وانما اشتركت فى عارض) وهو اشراق الدنيا وهذا الاشتراك كاف فى صحة العطف بين المفردات كما
الصفحه ٤٠٩ :
شرح الكافية للعارف الجامى قيل لم يجئ فى القرأن من المصادر المعرفة باللام عاملا
فى الفاعل والمفعول
الصفحه ٤٧٠ : الزوال والعصر وخضلت كسمع من خضل
الشئ اى ندى حتى ترشش وآصال فاعل خضلت وما كافة او مصدرية والجملة صفة هو
الصفحه ٥٤٠ : حملها على مفهومها الشامل كما عرفت فى الاضراب الذى ذكره
السيد بقوله بل نقول الخ لا وجه له فان كاف التمثيل
الصفحه ٣٥٧ :
فيطلب بما عند السكاكى رحمه الله شرح الاسم وشرح الماهية الموجودة الا انه
مختص عنده بالامر الكلى
الصفحه ٩ : انه نعمة وهو تعليم البيان حيث عطفه على الانعام المحمود عليه (قوله الى اصول ما
يحتاج اليه الخ) وهو
الصفحه ١٧٢ : للماهية من حيث هى هى ولا لبعض الافراد لعدم الاولوية فتعين الكل على ما
بين فى الاصول وحاصل الفرق ان المفرد
الصفحه ١٥٥ : شرح المفتاح فى جميع هذه الاعتبارات لا بد من مصحح ومر
حج لكنه قد يفصلهما لكثرة المرجحات كما فى الموصول
الصفحه ٤٤٥ : يسمى
غريزة وان كان بالذات يسمى غريزة فى شرح المفتاح للعلامة الفرق بين الغريزة والخلق
انه لا مدخل
الصفحه ٤٧٧ : يكون اللفظ موضوعا له يكون دالا عليه ضرورة ان قصدا فقصدا وان ضمنا
فضمنا كذا فى شرحه للمفتاح (قوله
فكان
الصفحه ٧٦ : الوجود فان قيل قد ذكر الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح (٩) ان معنى التطبيق اعم من الايراد والحمل قلت
الصفحه ١٤٨ : فى شرح المفتاح فى شرح قوله وحق الخطاب ان يكون
مع مخاطب معين حق العبارة ان يكون لمعين يقال خاطبه وهذا
الصفحه ١٩٩ :
شرح المفتاح الشربفى او من هم السقم جسمه اذا به واذهب لحمه فهو كناية عن
كمال العناية ولا يجوز ان
الصفحه ٣٣٦ : واما اذا لم يقدر فهو
يفيد التقوى وكذا فى ما انا تميمى اذا قدر ان اصله ما تميمى انا فى شرح المفتاح