الصفحه ٤٥٣ : واحدة من القصتين كافية فى تحصيل المقصود من التشبيه فبايتهما شبهت حال
المنافقين وقصتهم فقد اصبت وان جمعت
الصفحه ٤٥٥ :
مما لا يلى الكاف المشبه به (قوله اصوب) انما قال ذلك لانه يمكن حمل كلام المصنف رحمه الله تعالى
على
الصفحه ٤٣٥ : شرح العلامة فالمفاعلة بمعنى الفعل
كسافرت وواعدت بمعنى سفرت ووعدت (قوله
فى معنى) اى وصف احتراز
عن
الصفحه ٥١٣ : تذكير الضمير وفى شرحه للمفتاح وتبعه السيد قوله
فى انه اى السبع كذلك ينبغى وهو ان يكون له محلب وناب ولفظ
الصفحه ٥١٧ : كاف فى ذلك وفى المفرد لا بد من ملاحظة الطرفين قصدا ولا يدل
لفظ المثل عليه اصلا فالفرق بين التشبيه
الصفحه ٥٣٣ :
شَيْءٌ) على تقدير عدم زيادة الكاف فان المكنى عنه نفى المثل
وهو ليس بموصوف لنفى مثل المثل فلا بد ان يراد
الصفحه ٧٠ : اكثر فى العرف من اطلاقه على الاصول كما صرح به فى التلويح
فحمل اللفظ عليه اولى ولذا قال يجوز ولانه يحتاج
الصفحه ٣٦٩ : علوعها انتهى وهكذا فى كتب الاصول المعتبرة عرفوا الشرط
بالمعنى المذكور وقسموه الى الاقسام الثلثة ويعلم مما
الصفحه ٤١٨ : لما بقى اخص لوجوده حينئذ بدون المعانى (قوله يقتدر بها الخ)
صفة لملكة
واصول على سبيل التنازع وهو
الصفحه ٧٤ :
فى موضعها وما قاله السيد السند قدس سره فى شرحه من ان حمل الاستحسان على
المحسنات البديعية غير صحيح
الصفحه ٨٧ : ذلك ولو كانت المطابقة للواقع
كافية فى الحكم بالصدق لكان تسميتهم كاذبين لا على ما ينبغى واما قوله ثم
الصفحه ١٧٧ : كاف فى التنكير وما قيل ان انتفاء
جميع جهات التعريف ممنوع لانه لا بد من العلم بمسماه والا لامتنع الخطاب
الصفحه ١٨٣ : المسند اليه كما تقول فى مكان يستغرب فيه وجود الاسد رأيت
الاسد الاسد
(قوله
وذكر العلامة فى شرحه الخ) فى
الصفحه ٢٥٥ : اقترانها بالزمان وقد صرح بذلك المولى الجامى فى شرح الكافية (قوله قبل زمان تكلمك)
غير عبارة
المفتاح اعنى
الصفحه ٣٢٠ : والاحوال حتى تنافى اللزوم بل
بالنسبة الى المواد كما فى عبارة الكافية وشرطها ان تكون نكرة وصاحبها معرفة