الصفحه ٤٢٠ : حواشى المطالع لكن كتب ذلك المحقق فى حواشيه على شرح
المطالع على قوله واذا نسبت الخ الدلالة نسبة بعد الوضع
الصفحه ٤٣٢ : فى دلالة اللفظ المشترك عليها بعد العلم بالوضع* قال قدس سره
وايضا لو سلم الخ* اجاب عنه فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٤٣٤ : العلامة فى شرح المفتاح فى مبحث تعريف
الاستعارة ان الاستعارة اما ان تعتمد على نفس التشبيه واما ان تعتمد على
الصفحه ٤٣٨ : المعنى كذا فى شرحه للمفتاح (قوله لكونه غير منتزع منه) لعدم كونه حاصلا من اجتماع امور محسوسة بخلاف الخيالى
الصفحه ٤٤٠ : مستندة
الى الحس) اى حاصلة يتوسط الحس الظاهر او الباطن فى شرح الاشارات ما حاصله ان
الكمالات التى يتعلق بها
الصفحه ٤٤١ : بتذكير الضمير
وهو الذى اختاره فى شرح المفتاح (قوله
حتى يخيل ان الثانى الخ) قدم تخييل الثانى على تخييل
الصفحه ٤٤٢ :
عبارة الخ) حمل التعريف الاول على التسامح بجعل الجزء شرطا وفى شرح العقائد النسفية
حمل التعريف الثانى على
الصفحه ٤٥١ : بعد التنزيل اذ هو بادعاء ان احدهما عين الآخر ومسمى به وذلك
الادعاء بعد التنزيل فما فى شرحه للمفتاح اى
الصفحه ٤٥٦ : بجهة التشبيه الخ) اى اشد معرفة واختصاصا والتصاقا بها بالقياس الى المشبه
عند المخاطب كذا فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٤٥٧ : ليستطرف من غير تقييد سماجة كذا فى شرحه للمفاح ويمكن ان يقال ان لفظ مثل
مقحم كما فى التوجيه الثانى (قوله
من
الصفحه ٤٥٨ : بالمجهول كما مر فى الشرح* قال قدس سره وكذا فى بيان
الامكان الخ* هذا مبنى
الصفحه ٤٥٩ :
الاتمية فى كل تشبيه مقلوب وفى ذكر الاعرفية فى الدليل اذ لا دخل له فى المدعى وما
قاله السيد لدفعه فى شرحه
الصفحه ٤٦٠ : الخالصة وهو معرب لاژوردية بالزى المغلظة وهو حجر
معروف فى شرح المفتاح الشريفى هى بكسر الزاء المعجمة وهو
الصفحه ٤٦٢ : حاكم فى تمييز احدهما عن الاخر سوى سلامة الطبع وصفاء القريحة فى
شرح المفتاح الشربفى اذا التبس التقييد
الصفحه ٤٦٣ : الشارح رحمه الله تعالى فى
شرح المفتاح فجعل ما ذكر من الابيات اشارة الى الثلثة واختار ههنا كونه اشارة الى