الصفحه ٢٦٤ : خلاف المقصود ولزوم ركاكة عبارة الشرح فان نظم الكلام حينئذ
ان يورد شقا الترديد متصلين ثم يقال وبما ذكرنا
الصفحه ٢٦٦ : الشكر وذهب بنفسه اى ابعدها عن رتبة سائر
الناس تكبرا وتعظما كذا فى شرحه للمفتاح (قوله فى مقام الجزم بوقوع
الصفحه ٢٦٨ : مجازا وان لم يعلم خصوصية العلاقة وهذا معنى قوله
فى شرحه للمفتاح واما بيان مجازية التغليب وبيان العلاقة
الصفحه ٢٧٠ : فى
الحال او الاستقبال فان الطلب فيه مدلول الهيئة كما ان ثبوت الحدث مدلول الهيئة فى
المضارع قال فى شرح
الصفحه ٢٧٦ : التعليق الشرطى الخ* قد عرفت
انه تعليق شرطى كالتعليق فى لما وقد اعترف به فى شرح المفتاح فقال ومحصل ما ذكره
الصفحه ٢٧٩ : المركب من الاتفاقيتين ومن اللزومية والاتفاقية
منتجان للاتفاقية وتفصيله فى شرح المطالع فلا يرد ما قيل انه
الصفحه ٢٨٣ : لَعَنِتُّمْ) (قوله
فهذه الحالة) اى رؤية الكفار فى تلك الاوقات بدليل قوله فاستعمل لو وقال السيد فى شرح
المفتاح
الصفحه ٢٨٤ : وفى شرح المفتاح وانت لو رأيتها لرأيت العجيب
فاندفع ما يقال ان خبر الصادق يدل على تحققه واما فرض الصادق
الصفحه ٢٨٦ : * فى شرحه
للمفتاح ان للسكاكى رحمه الله تعالى ان يحمل قوله تعالى (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٨٩ : زيد لان المناسب لطلب التعيين ان يجعل ما يفيده خبر او بما
ذكرنا ظهر ان ما شرحه للمفتاح من ان الكلام فى
الصفحه ٢٩١ : به الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه للمفتاح فى
بحث تعريف الجنس فيلزم ان لا يكون فرق بين المعرف والمنكر
الصفحه ٢٩٥ : فى
زيد اضربه مبالغة ليست فى اضرب زيدا لانه يفيد طلب الضرب مع الاستحقاق له صرح به
فى شرح المفتاح
الصفحه ٢٩٨ : بغتة مثل الاعلام به بعد التنبيه عليه والتقدمة (قوله هب انه لم
يتعرض الخ) ذكر الشارح رح فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٣٠١ : شرحه فى بيان مقتضيات تقديم المسند او ان يكون المراد تخصيصه اى تخصيص المسند
بالمسند اليه لا قصره عليه
الصفحه ٣٠٢ : الله قال فى شرح الكشاف فى تفسير قوله تعالى (لَها ما كَسَبَتْ وَلَكُمْ ما
كَسَبْتُمْ) ان قول الكشاف