الصفحه ١٠٧ : رقت من الرقية
والمراد من سلاح سلاحنا وقد حذف المضاف اليه كذا فى شرح العلامة رحمه الله ومن هذا
يظهر ان
الصفحه ١١٣ : لان من بيانية ولم يعهد
كونها خبرا صرح به الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الكشاف قوله جزائى ما ترى بدل من
الصفحه ١١٤ : وشرحه للعلامة المصرى
والدليل على ذلك انه اثبت فى مخاطبة الشياطين مجرد القوة والتأكيد لا الزيادة فيها
الصفحه ١١٥ : خبره لانه
محط الفائدة كما حققه فى شرح الكشاف (قوله يعنى الخ) يريد دفع ما يترائى
الصفحه ١١٨ : المركب الذى افيد به ثبت عند المتكلم من النسبة فيه سوا كانت تامة او
غير تامة كذا فى شرح المفتاح الشريفى
الصفحه ١٢١ : فهو
حقيقة كاذبة قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الكشاف ان المسند الى التجارة فى
قوله تعالى (فَما
الصفحه ١٢٥ : الخ* فيه بحث اما اولا (١) فلان هذا القول ممتنع كما صرح به وعلله فى حواشى شرحه
للمفتاح بان الزمان امر
الصفحه ١٢٨ : له عند المتكلم فى الظاهر وما فى شرح المفتاح الشريفى من انه ينبغى ان يتردد
عند انتفاء العلم والظن فى
الصفحه ١٢٩ : شرح المفتاح
الشريفى والكناية داخلة فى الحقيقة بحدودها الثلاثة
الصفحه ١٣٠ :
اى المذكورة فى المفتاح والمقابل لها انما هو الصريح منها وقال الشارح رحمه
الله فى شرح قول السكاكى
الصفحه ١٣٥ : واسنده الى الحق وهذا ما ذكره
الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح وانما اظن ان ما ذكره الشيخ اقرب الى الصواب
الصفحه ١٣٧ : لفظ المنية تحقيقا وفى شرح المفتاح الشريفى وربما يجاب
عن ذلك بان ما ليس بخارج عن الموضوع له اذا اعتبر
الصفحه ١٥٠ : شخصيا وهذا كما تقول اريد مخاطبا بعينه
او لا بعينه كذا فى شرح المفتاح (قوله
بحيث الخ) ولو باعتبار خاصة
الصفحه ١٥٩ : دون المفتاح لانه
وقع فيه بناء الخبر المبنى عليه ولذا قال الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح يعنى
يفهم من
الصفحه ١٦٠ :
(قال
قدس سره ثم ان ذكر علة البناء الخ) لا يخفى ان كلامه ههنا وفى شرحه للمفتاح صريح فى ان ذكر
الصلة قد