الصفحه ١٧٧ :
الكمية)
اى العدد كما
هو مصطلح اهل العربية والمعدودات اشارة الى ما يعرض له العدد بالذات والموزونات
الصفحه ٣٥٩ : عدد دعائه الخ* الاستفهام عدد الدعاء
يستلزم الجهل استلزام المسبب للسبب وكذا استلزام الجهل للاستكثار
الصفحه ٥ : معين من المتكلم له
تعالى على ان المصدر للعدد لا للتأكيد فاتجه للسامع ان يقول كيف تحمدونه اى بينوا
كيفية
الصفحه ٥٩ : لترتب الرعاية على الاتقان فتدبر فانه قد غلط فيه الناظرون (قوله واما الاطلاع
الخ) اى معرفة عدد
الاحوال
الصفحه ١٦٨ : سواه بالوضع التركيبى كأنه وضع لفظ
سبعة مثلا للعدد المخصوص وعشرة الا ثلاثة ايضا فلان المستثنى منه عنده
الصفحه ٢١٢ : مجرى ان لموافقته
اياه فى الحركة والسكون وعدد الحروف فادخل الفاء فى جوابه كما فى قوله تعالى (فَإِذْ لَمْ
الصفحه ٢٥٨ : اللفظ الخ* اى موافقا له فى عدد الحروف والحركات والسكات* قال قدس سره
ثبوت مطلقه* الظاهر الثبوت مطلقا كما
الصفحه ٣١٥ : العدد (مِنَ النَّاسِ) من اناس مختلفين ومن دونهم فى مكان اسفل من مكانهم
والذود الطرد والدفع وانما كانتا
الصفحه ٣٣٧ : يكون بمعنى الواحد من العدد وقد يكون اسما لمن يصح ان يخاطب مذكرا كان
او مؤنثا واحدا او اكثر وهو لا يقع
الصفحه ٣٥٨ : العدد فان مميز ثلثة
الى عشرة مجرور مجموع وعشرين الى تسعين منصوب مفرد وما بعد ذلك مجرور مفرد (قوله واقول
الصفحه ٣٩٨ :
مكانى او ما يعم القبيلتين كالذى يكون بين الاقل والاكثر لان الكم المنفصل اعنى
العدد
الصفحه ٣٩٩ : فكان التضايف بينهما
تضايفا فى الامور المحسوسة والاقلية والاكثرية من عوارض العدد وهو يعم المحسوسات
الصفحه ٥٣٩ : وبيان عددها وتفصيلها
فهو علم تبين فيه مفهومات المحسنات العرضية واقسامها واعدادها فليس فيه مسئلة فضلا
عن
الصفحه ٥٥٨ :
الانواع تنبيها على ان الحروف انواع والا فيكفى فى الحروف (قوله وفى اعدادها
الخ) الاولى عددها
وهيئتها اذ ليس