الصفحه ٤٠٢ : قيد من قيودهما
الا ان القسم الاول من الجامع العقلى يكون مختصا بالجمل والمركبات والثانى والثالث
الصفحه ٤٠٧ : كونها بعد الا وكونها جملة يدل على انفصالها عما قبلها فلا يصح قوله ولولاها
لتلاصقا واما الخامس فلوقوعها
الصفحه ٤١٢ : قيوده تابعا له (قوله فى الاثبات) تخصيص الاثبات بالذكر لانه الاصل والا فالحكم فى النفى
ايضا كذلك نحو لم
الصفحه ٤١٨ : ) اى تخرج عن ان تكون داخلة فى علم البيان وجزأ منه والا فالملكة بالنسبة الى
معنى واحد خارجة عن كونه
الصفحه ٤٢٠ : بينهما هى الوضع الا ان الاولى قائمة بمجموعها
والثانية بالواضع* قال قدس سره اذا قيست الخ* فان النسبة بين
الصفحه ٤٢١ : صفة العالم (قوله على تمام ما وضع له) ذكر لفظ التمام للاحتياط ولحسن مقابلة الجزء والا فيكفى
على ما وضع
الصفحه ٤٢٣ : على ذلك فلا يكون جزؤه البتة
دالا على شئ حين هو جزؤه بالفعل اللهم الا بالقوة حين يجد الاضافة المشار
الصفحه ٤٢٩ : ء والتبعية بالمعنى
المذكور نقله شارح المطالع عن القوم وقال هذا هو المسطور فى كتب القوم الا انه
اعترض عليه بان
الصفحه ٤٣٠ : اجزائها ودلالتها ليست الا دلالة اجزائها من الالفاظ
المفردة والهيئة التركيبية على معانيها بالمطابقة* قال
الصفحه ٤٣١ : وعدم
رجحانه الا يرى انهم قالوا ان الدلالة العقلية اقوى من الوضعية وهى اوضح منها* قال
قدس سره وما تقدم
الصفحه ٤٣٤ : الفاسد
(قوله
ولما كان هو اخص الى آخره) لا وجه ابراز الضمير الا ان يقال انه تأكيد للمستتر ثم
لا يخفى ان
الصفحه ٤٣٦ :
التخييلية
(قوله
عند المصنف) لانها عنده اثبات لوازم المشبه به للمشبه بعد ادعاء كونه عينه فلا تشبيه
الا فى
الصفحه ٤٤٤ : رقة القوام وغلظه (قوله
اى المختصة بذوات الانفس) اى لا يوجد من بين الاجسام الا فيما له نفس وهى مبدأ
الصفحه ٤٥٠ : يصح القافية بحجل
فانه بفتح الجيم الا ان يكتفى فى القافية بمجرد الاتفاق فى الروى بدون حركة ما
قبله
الصفحه ٤٥١ : الكتاب الكبير وجزء من اجزاء التورية (قوله وكذا فى جانب
المشبه) الا ان الجهل
فى جانبه تنزيلى فانهم لما لم