الصفحه ٥٢٣ : حاجة الى ما ذكره بقوله اللهم الا ان يقال الخ*
قال قدس سره وتعريفه لها بما ذكر الخ* اما حال التعريف فقد
الصفحه ٥٢٧ : الاستعارة الا انه لا يبقى حسنهما ومعنى قوله ولذا قلنا
بان نحو رأيت اسدا فى الشجاعة تشبيه الخ اى لاجل ان عدم
الصفحه ٥٢٩ : انه لا تغاير بينهما
كما يدل عليه قوله بل لا يكون اختلاف الا فى العبارة فذلك ممنوع فان الوجه الاول
الصفحه ٥٣٢ : تشير الى ذلك الا ان الاشارة فى عبارة
المصنف رحمه الله اظهر لانه صرح بلفظ مع (قوله ان معنى قوله الخ) اما
الصفحه ٥٣٩ : استخراج الفروع عن القواعد الكلية كما فى تعريف
العلمين السابقين اذ ليس فى علم البديع الا تصورات المحسنات
الصفحه ٥٤١ : ارادة
الالوان لا يتحقق الجمع الا فى اللفظ دون المعنى فلا يكون من المحسنات المعنوية (قوله ولا ينفيه الخ
الصفحه ٥٤٣ : المصراع الا انه
فرق بينهما فان البيت يكون بيتا واحدا والفقرة لا تكون فقرة بدون الاخرى (قوله حلى) بفتح الحا
الصفحه ٥٤٤ : التأكيد (قوله اى تطهير الله)
اى المراد من
صبغة الله تطهير الله فهو تفسير لقوله مصدر فكان حقه التقديم الا
الصفحه ٥٤٥ : اذ لا اختلاف الا بالتقديم والتأخير فما قيل كما
انهما واقعان فى طرفى جملتين واقعان نفس الطرفين ايضا
الصفحه ٥٥٥ : الامر
كما توهم) من ان الاعتبار لا يكون الا غير حقيقى (قوله اى لم تشابه) فى التاج حكى وحكاه فى فعله مانند
الصفحه ٥٥٩ : بعد الوصول اليها وقد ذهب عنكن ليس بذاهب عنى لان
رؤية المنازل لم تزدنى الا تذكر الاحباب والحزن على
الصفحه ٥٦٠ : على
ماوهم من ظاهر عبارته (قوله
اى قليل التعريج فى الساعة) على حذف المضاف او الاستخدام والا وجه ان يجعل
الصفحه ٢ :
البركة الا ان فى الاستعانة زيادة وهو الاشارة الى ان المشروع فيه لا يتم بدونها
والاستعانة ليست حقيقية حتى
الصفحه ٣ : بمتعلقه والا فالتعريف تصوير لماهية المحدود لا بيان لعمومه وسواء
اسم بمعنى الاستواء مرفوع على الخبرية للفعل
الصفحه ٦ : واجاب بانه تعريف الجنس للاشارة الى الماهية
المعلومة للمخاطب من حيث هى كما فى العراك الا انه فيه للجنس