الصفحه ٢٩٥ :
ابوه على ان مختار الشارح رحمه الله تعالى كما سيجئ فى تعريف الدلالة ان فهم
المعنى وان كان صفة للمعنى الا
الصفحه ٣٠٠ : ) اعتبر الاتصاف او متابعة لصاحب المفتاح فى قوله تعالى (إِنْ حِسابُهُمْ إِلَّا عَلى رَبِّي) ليظهر كونه من
الصفحه ٣٢٤ : اللهم الا ان يقال ان ضمير قومه ليس
راجعا الى هود بل الى نوح المذكور فيما قيل هذه القصة وهو بعيد غاية
الصفحه ٣٢٩ : الا انه ينبئ عن دنو اكثر وانحطاط قليل ونبه باختيار ادنى على ان
بين دون وادنى اشتقاقا كبيرا لتناسبهما
الصفحه ٣٣١ : انتفاء الغير المعين ولا
يفهم منه انه قلب لاعتقاد المخاطب الا اذا كان احدهما نفيا للاخر كما فى زيد قائم
الصفحه ٣٤٧ : الطلب بالمعنى المصدرى وغيره صحيحة لان الا لقاء عين
الطلب فى الخارج وان كان مغاير اله فى المفهوم مثلا
الصفحه ٣٤٨ : اطلاق له الا على نفس الكلام
الانشائى او القائه كما مر
(قوله
غير حاصل) اى فى اعتقاد المتكلم فيدخل فيه ما
الصفحه ٣٥٠ : ) اى صورة وقوع
نسبة يدل عليه قولهم اى ادراك وقوع النسبة الا انه نبه بحذف لفظ الصورة على اتحاد
العلم
الصفحه ٣٥١ : خلاف الغالب (قوله سوى ان الغالب
الخ) اذ كون التقديم
لغير التخصيص ليس بقبيح فلم يكن قبحه الا لاجل كونه
الصفحه ٣٥٣ : لها لا فائدة فيه ونفيها
عنها خلاف الواقع فكلام الشارح رحمه الله تعالى لا غبار عليه الا انه عرض فى كلام
الصفحه ٣٥٦ :
فى الجملة بل احتمل عندك كل مفهوم ان يكون مدلول ذلك الاسم فلا يكون ذلك
المفهوم متصورا لك الا
الصفحه ٣٦٣ : بلا الناهية ولا يقال له الفعل وان اتحد
ذاته بالفعل الا يرى ان الابتداء فعل ولا يقال وضع من للفعل* قال
الصفحه ٣٦٤ : وقوله والا اى وان لم يكن الاستعلاء ممن هو اعلى رتبة لم
يستتبع ايجابه وجوب الفعل وقوله فاذا صادفت هذه اى
الصفحه ٣٦٧ : (قوله
ان ارزقه الخ) ميل الى المعنى للاختصار والا فالمقدر ان يكن لى مال انفقه كما فى بنظائره (قوله والطلب
الصفحه ٣٧٣ : اجتماعهما ممتنع لان النون وهو السمك بخرى لا يعيش الا فى الماء والضب
لا يشرب الماء ولو عطش روى بالريح (قوله