الصفحه ٧ : المقامات الخطابية لا ينافى تبادر الجنس عن نفس
اللفظ واما الثانى فللتلازم بين الاختصاصين فلا نار ولا علم
الصفحه ٨ : ان يكون التقدير وعلم به من
البيان ما لم نعلم ويكون ما علم به عبارة عما يتوقف عليه التعليم من الشعور
الصفحه ١٠ : فيه (قوله ما لم نعلم) اى فى الزمان السابق على التعليم بوجه من الوجوه يدل
عليه نفى العلم المطلق وذلك
الصفحه ٣٧ : الا لخلل فى النظم لان فهم المعنى المطابقى بعد العلم بوضع المفردات
وهيئتها التركيبية يكون ظاهرا او يراد
الصفحه ٥٠ : خطاب الذكى مع خطاب الغبى وقوله ولكل كلمة مع صاحبتها فى غير محله
بخلاف ما قيل ان الاول اشارة الى علم
الصفحه ٥٢ : (قوله والمراد (٦) الخ) فالكلام من قبيل (٩) قولهم العلم حصول الصورة اى الصورة الحاصلة اختير هذه
العبارة
الصفحه ٥٧ : بالنسبة الى علم
المعانى واما بالنسبة الى علم البيان فالمعانى الاول هى المدلولات المطابقية مع
رعاية مقتضى
الصفحه ٦٦ : وتعيين ما يحترز بها عنه
بانه ما عدا التعقيد المعنوى ليترتب على ذلك العلم بانه لم يبق مما ترجع اليه
الصفحه ٨٠ : (قوله وقد علم الخ) هذه المقدمة اشارة الى عدم لزوم الدور فى تعريف المصنف
رحمه الله للصدق بقوله مطابقته اى
الصفحه ٩١ : الغير الموصوف بهما
والمراد انما يبحث فى بابيهما وعلى اى تقدير لا يرد ان علم المعانى يبحث عن غير
احوال
الصفحه ٩٣ :
ولهذا يصح ان يقال من اين تعلم هذا فتقول سمعته من فلان كان استعلالا على
المطلوب بوجهين نسبة العلم
الصفحه ٩٤ :
معلوم اللامساواة خلاف المتبادر من لفظ مجهول المساواة اذ المتبادر منه ان
لا يتعلق العلم بمساواته لا
الصفحه ١٠٠ : للتنصيص على ان الخلو عن الحكم عبارة عن عدم تعلق العلم بالوقوع
واللاوقوع سواء تعلق العلم بالنسبة او لا
الصفحه ١٠١ : لاصل
الحكم لا يستلزم تأكيد العلم به الا بواسطة مقدمة هى ان اعتقاده بالحكم يتبع
مطابقة الحكم فاذا كان
الصفحه ١٠٧ : علم المتكلم فضلا عن ان يؤكد فان التأكيد لدفع
انكار المخاطب للحكم الذى هو صحيح فى نفس الامر فى علم