الصفحه ٢٣ : بعدم اعتبار التوقف فى مفهومها ولا مدخل فى اندفاع شئ منهما لثبوت مقدمة
العلم كيف والشارح رح ناف لكون
الصفحه ٦٣ : بتمامه اشارة الى ذلك لان العلم بتحسين
هذه الوجوه انما يحصل بعد اجراء قوله تورث الكلام حسنا على وجوه بخلاف
الصفحه ٦٤ : الاحتراز مثلا انما يصلح غرضا للعلم بشئ واما كونه غرضا للمطابقة فلا
معنى له وكذا التمييز وايضا كلاهما فعل
الصفحه ٧١ : التعريف على علمه فلا يرد انه بمجرد
حصول مسئلة منه لا يحصل الملكة حتى يصدق التعريف (قوله لكل من عرف مسئلة
الصفحه ٧٥ :
علم المعانى فى موضع آخر بالمعرفة (قوله بعد تسليم الخ)
اى لانم انه
فسر التراكيب بتراكيب البلغاء بل فسره
الصفحه ٩٢ : المذكورة كما صرح به فى شرح
المفتاح بسند ان العلم بثبوت الشئ لا يستلزم ثبوته فى الواقع فدلالة الخبر على
الصفحه ٩٧ : فيه القاء اصل الكلام الى العالم الذى لا يليق به
الالقاء بتنزيله منزلة من لا علم له من غير نظر الى كونه
الصفحه ١٤٣ : لمعلوميتها وقد تقرر فى موضعه ان العلم بالشى بالوجه فى
الحقيقة علم بوجه الشئ بناء على اتحاد العلم
الصفحه ١٤٩ : فانه قد زل فيه الاقدام (قوله بايراده علما) اشارة الى ان العلمية مصدر المتعدى ومعناه جعله علما
والجعل
الصفحه ١٥٤ :
يديه لانه اخذ حجرا بيديه ليرمى به رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وحينئذ
لا يكون العلم مسند اليه
الصفحه ٢٧٩ :
واما لجواب الثانى فهو قوى لان الشرطية الاولى قرينة على تقييد الاسماع فى
الشرطية الثانية بتقدير علم
الصفحه ٤٣١ : الدلالة فانهما سرعة الانتقال
من اللفظ الى المعنى وبطؤه والقوة والضعف رجحان عدم جواز تخلف العلم بالمدلول
الصفحه ٤٤٤ : الاختصاص الاضافى لان علم الواجب تعالى وعلم المجردات
عند مثبتيهم ليسا من الكيف (قوله
من الذكاء) مصدر ذكت
الصفحه ٤٧٨ : باحد المعنيين يفهم منه جميع المعانى التى وضع لها بعد العلم
بالوضع فكيف يصح ما ذكر من ان هناك تردا بين
الصفحه ٤٧٩ :
من جهتين (قوله
علمى الاشتقاق والتصريف) هذا يدل على انهما علمان وهو الحق لامتياز موضوعهما
بالحيثية